أمير جازان يترأس اجتماع السلامة المرورية ويؤكد تكامل الجهود لخفض الحوادث
الحقيقة - جيزان
ترأس صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن عبدالعزيز بن محمد بن عبدالعزيز، أمير منطقة جازان ورئيس لجنة السلامة المرورية العليا، اليوم اجتماع اللجنة بحضور نائب أمير المنطقة ونائب رئيس اللجنة صاحب السمو الأمير ناصر بن محمد بن عبدالله بن جلوي، وذلك بقاعة الاجتماعات الكبرى بديوان الإمارة.
واستهل سموه الاجتماع بالاستماع لعرض قدّمه أمين عام اللجنة وليد بن سلطان الصنعاوي، استعرض فيه أحدث المؤشرات المرورية، وما نُفذ من أعمال خلال الفترة الماضية، إضافة إلى مقترحات تطوير منظومة السلامة في طرق المنطقة.
وشدد سمو أمير جازان على أهمية العمل المشترك بين مختلف الجهات للحد من الحوادث والإصابات والوفيات، منوهًا بأن رفع مستوى الوعي المروري وتحسين البنية التنظيمية للطرق يعدان من الأهداف الداعمة لتحقيق رؤية المملكة 2030. ووجّه سموه بتقديم توصيات عملية قابلة للتنفيذ، بمواعيد زمنية واضحة ومسؤوليات محددة.
وتناول الاجتماع دراسة التقارير الميدانية لنسب الحوادث في مدن ومحافظات المنطقة وتحليل أسبابها، إلى جانب مناقشة الخطط الرامية لتعزيز السلامة على الطرق، واستعراض مشاريع تطوير البنية التحتية، وبرامج التوعية المرورية الموجهة لمختلف فئات المجتمع.
ترأس صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن عبدالعزيز بن محمد بن عبدالعزيز، أمير منطقة جازان ورئيس لجنة السلامة المرورية العليا، اليوم اجتماع اللجنة بحضور نائب أمير المنطقة ونائب رئيس اللجنة صاحب السمو الأمير ناصر بن محمد بن عبدالله بن جلوي، وذلك بقاعة الاجتماعات الكبرى بديوان الإمارة.
واستهل سموه الاجتماع بالاستماع لعرض قدّمه أمين عام اللجنة وليد بن سلطان الصنعاوي، استعرض فيه أحدث المؤشرات المرورية، وما نُفذ من أعمال خلال الفترة الماضية، إضافة إلى مقترحات تطوير منظومة السلامة في طرق المنطقة.
وشدد سمو أمير جازان على أهمية العمل المشترك بين مختلف الجهات للحد من الحوادث والإصابات والوفيات، منوهًا بأن رفع مستوى الوعي المروري وتحسين البنية التنظيمية للطرق يعدان من الأهداف الداعمة لتحقيق رؤية المملكة 2030. ووجّه سموه بتقديم توصيات عملية قابلة للتنفيذ، بمواعيد زمنية واضحة ومسؤوليات محددة.
وتناول الاجتماع دراسة التقارير الميدانية لنسب الحوادث في مدن ومحافظات المنطقة وتحليل أسبابها، إلى جانب مناقشة الخطط الرامية لتعزيز السلامة على الطرق، واستعراض مشاريع تطوير البنية التحتية، وبرامج التوعية المرورية الموجهة لمختلف فئات المجتمع.
