معرض روايتنا السعودية يجذب آلاف الزوار في محطته التفاعلية بنجران

الحقيقة - نجران
تواصل هيئة المتاحف تقديم فعاليات المعرض التفاعلي المتنقّل "روايتنا السعودية.. نافذة على المتاحف" في محطته الحالية بمدينة نجران، وذلك بساحة النافورة التفاعلية على طريق الملك سعود، حيث يتيح المعرض تجربة معرفية مبتكرة تجمع بين التقنيات الرقمية وأساليب العرض الحديثة.
وشهد المعرض خلال الأيام الماضية إقبالًا لافتًا، إذ تجاوز عدد الزوار 2000 زائر وزائرة، اطلعوا على إحدى عشرة قطعة أثرية جرى إعادة تقديمها بصياغة رقمية داخل بيئة تفاعلية متكاملة. ويمنح المعرض زوّاره فرصة مميزة لخوض تجربة تجمع بين عناصر التصميم الحركي والمؤثرات السمعية والبصرية، بما يعكس توازنًا بين الحفاظ على أصالة المقتنيات الأثرية وتقديمها بأسلوب يتناسب مع التقنيات المعاصرة.
ويأتي تنظيم "روايتنا السعودية" ضمن مبادرات الهيئة الرامية إلى رفع الوعي بالتراث الوطني وإعادة تقديمه بطرائق مبتكرة تواكب اهتمامات الجيل الجديد، وتعكس الدور المتنامي للمتاحف بوصفها منصات تفاعلية للتعلّم والإبداع. كما يجسد المعرض توجهات قطاع المتاحف المستلهمة من رؤية المملكة 2030، الهادفة إلى تحويل المتاحف إلى محطات ثقافية حيوية تساهم في التنمية الثقافية والاجتماعية، وتعزز حضور التراث في الوعي المجتمعي.
وستتواصل فعاليات المعرض حتى 22 نوفمبر الجاري، مع استمرار استقبال الزوار واستعراض التجربة التفاعلية التي تربط التاريخ الوطني بأساليب عرض حديثة ومبتكرة.
تواصل هيئة المتاحف تقديم فعاليات المعرض التفاعلي المتنقّل "روايتنا السعودية.. نافذة على المتاحف" في محطته الحالية بمدينة نجران، وذلك بساحة النافورة التفاعلية على طريق الملك سعود، حيث يتيح المعرض تجربة معرفية مبتكرة تجمع بين التقنيات الرقمية وأساليب العرض الحديثة.
وشهد المعرض خلال الأيام الماضية إقبالًا لافتًا، إذ تجاوز عدد الزوار 2000 زائر وزائرة، اطلعوا على إحدى عشرة قطعة أثرية جرى إعادة تقديمها بصياغة رقمية داخل بيئة تفاعلية متكاملة. ويمنح المعرض زوّاره فرصة مميزة لخوض تجربة تجمع بين عناصر التصميم الحركي والمؤثرات السمعية والبصرية، بما يعكس توازنًا بين الحفاظ على أصالة المقتنيات الأثرية وتقديمها بأسلوب يتناسب مع التقنيات المعاصرة.
ويأتي تنظيم "روايتنا السعودية" ضمن مبادرات الهيئة الرامية إلى رفع الوعي بالتراث الوطني وإعادة تقديمه بطرائق مبتكرة تواكب اهتمامات الجيل الجديد، وتعكس الدور المتنامي للمتاحف بوصفها منصات تفاعلية للتعلّم والإبداع. كما يجسد المعرض توجهات قطاع المتاحف المستلهمة من رؤية المملكة 2030، الهادفة إلى تحويل المتاحف إلى محطات ثقافية حيوية تساهم في التنمية الثقافية والاجتماعية، وتعزز حضور التراث في الوعي المجتمعي.
وستتواصل فعاليات المعرض حتى 22 نوفمبر الجاري، مع استمرار استقبال الزوار واستعراض التجربة التفاعلية التي تربط التاريخ الوطني بأساليب عرض حديثة ومبتكرة.