أمانة الباحة تطلق مبادرة يدًا بيد للطوارئ والأزمات لتعزيز الجاهزية المجتمعية

الحقيقة – الباحة
أطلقت أمانة منطقة الباحة اليوم مبادرة يدًا بيد للطوارئ والأزمات ، التي تستمر لمدة أسبوعين، وتهدف إلى رفع مستوى الوعي المجتمعي وتعزيز جاهزية الأفراد والجهات المشاركة في مجالات الإسعاف، والإنقاذ، والإخلاء الآمن، ضمن سلسلة من البرامج التي تنفذها الأمانة لتعزيز مشاركة المجتمع في مواجهة الطوارئ.
وتضمنت المبادرة تنظيم ورشتين تدريبيتين، الأولى في بهو مبنى الأمانة، والثانية في ساحة البلدية الفرعية، بمشاركة أكثر من 200 مشارك من القطاعات الخدمية والعسكرية، والمراقبين المجتمعيين ببرنامج "تمهير"، والمتطوعين، مستفيدين من منظومة الدعم التي وفرتها الأمانة، والتي تشمل أكثر من 300 آلية ومعدة ميدانية، وما يزيد على 2000 كادر بشري، إلى جانب 1000 متطوع يساندون أعمال الطوارئ وبرامج الاستجابة.
وأكد أمين منطقة الباحة الدكتور علي بن محمد السواط أن المبادرة تهدف إلى تنمية المهارات العملية الأساسية للتعامل مع الحوادث، ونشر التوعية الوقائية، وتعزيز التعاون مع الجهات المختصة في مجالات السلامة والطوارئ، مشيرًا إلى أن الورشتين تسهمان في تعزيز التدريب العملي ورفع مستوى الجاهزية لدى المشاركين لضمان استجابة سريعة وفعالة عند حدوث أي طارئ.
وأوضح السواط أن المبادرة تمثل خطوة مهمة ضمن جهود الأمانة لتعزيز ثقافة السلامة المجتمعية وتفعيل دور المتطوعين، بما يسهم في بناء مجتمع أكثر استعدادًا وقدرة على مواجهة الأزمات والطوارئ.
أطلقت أمانة منطقة الباحة اليوم مبادرة يدًا بيد للطوارئ والأزمات ، التي تستمر لمدة أسبوعين، وتهدف إلى رفع مستوى الوعي المجتمعي وتعزيز جاهزية الأفراد والجهات المشاركة في مجالات الإسعاف، والإنقاذ، والإخلاء الآمن، ضمن سلسلة من البرامج التي تنفذها الأمانة لتعزيز مشاركة المجتمع في مواجهة الطوارئ.
وتضمنت المبادرة تنظيم ورشتين تدريبيتين، الأولى في بهو مبنى الأمانة، والثانية في ساحة البلدية الفرعية، بمشاركة أكثر من 200 مشارك من القطاعات الخدمية والعسكرية، والمراقبين المجتمعيين ببرنامج "تمهير"، والمتطوعين، مستفيدين من منظومة الدعم التي وفرتها الأمانة، والتي تشمل أكثر من 300 آلية ومعدة ميدانية، وما يزيد على 2000 كادر بشري، إلى جانب 1000 متطوع يساندون أعمال الطوارئ وبرامج الاستجابة.
وأكد أمين منطقة الباحة الدكتور علي بن محمد السواط أن المبادرة تهدف إلى تنمية المهارات العملية الأساسية للتعامل مع الحوادث، ونشر التوعية الوقائية، وتعزيز التعاون مع الجهات المختصة في مجالات السلامة والطوارئ، مشيرًا إلى أن الورشتين تسهمان في تعزيز التدريب العملي ورفع مستوى الجاهزية لدى المشاركين لضمان استجابة سريعة وفعالة عند حدوث أي طارئ.
وأوضح السواط أن المبادرة تمثل خطوة مهمة ضمن جهود الأمانة لتعزيز ثقافة السلامة المجتمعية وتفعيل دور المتطوعين، بما يسهم في بناء مجتمع أكثر استعدادًا وقدرة على مواجهة الأزمات والطوارئ.