الإفتاء بجازان يوزع 250 ألف مطبوعة لتعزيز الوعي الشرعي

الحقيقة - جازان
واصل فرع الرئاسة العامة للبحوث العلمية والإفتاء في جازان تنفيذ برامجه التوعوية خلال عام 2025م، عبر توزيع أكثر من 250 ألف نسخة من مطبوعات الرئاسة على طلبة العلم وأهالي وزوار المنطقة، في خطوة تهدف إلى تعزيز الوعي الشرعي وترسيخ القيم الإسلامية، وتقديم محتوى علمي موثوق يلبي احتياجات المجتمع المحلي بمختلف فئاته.
وأوضح الفرع أن المطبوعات تشمل كتبًا ومطويات وأبحاثًا وفتاوى معتمدة تغطي موضوعات العقيدة والعبادات والمعاملات والأخلاق الإسلامية، إلى جانب منشورات توعوية تتناول القضايا الفكرية المعاصرة وسبل مواجهة الشبهات والانحرافات الفكرية، مع التركيز على تعزيز الوسطية والاعتدال والتعايش السلمي في المجتمع.
وأضاف الفرع أن هذا التوزيع يأتي ضمن جهود الرئاسة لتوسيع نطاق المعرفة الشرعية وتمكين العلماء والباحثين وطلبة العلم من الوصول إلى المصادر الموثوقة بسهولة، مع تقديم برامج تدريبية وورش عمل مصاحبة للمطبوعات، بهدف رفع مستوى الثقافة الشرعية وتطوير مهارات البحث والدراسة.
وأكد أن هذه المبادرة تعكس حرص الرئاسة على الارتقاء بالحراك العلمي والدعوي في المنطقة، وتعزيز حضور العلم الشرعي في الميدانين التعليمي والدعوي، بما يسهم في بناء مجتمع واعٍ ومتزن فكريًا، قادر على التعامل مع التحديات الفكرية والاجتماعية بروح من الاعتدال والوسطية، انسجامًا مع رسالة الإسلام السمحة.
واصل فرع الرئاسة العامة للبحوث العلمية والإفتاء في جازان تنفيذ برامجه التوعوية خلال عام 2025م، عبر توزيع أكثر من 250 ألف نسخة من مطبوعات الرئاسة على طلبة العلم وأهالي وزوار المنطقة، في خطوة تهدف إلى تعزيز الوعي الشرعي وترسيخ القيم الإسلامية، وتقديم محتوى علمي موثوق يلبي احتياجات المجتمع المحلي بمختلف فئاته.
وأوضح الفرع أن المطبوعات تشمل كتبًا ومطويات وأبحاثًا وفتاوى معتمدة تغطي موضوعات العقيدة والعبادات والمعاملات والأخلاق الإسلامية، إلى جانب منشورات توعوية تتناول القضايا الفكرية المعاصرة وسبل مواجهة الشبهات والانحرافات الفكرية، مع التركيز على تعزيز الوسطية والاعتدال والتعايش السلمي في المجتمع.
وأضاف الفرع أن هذا التوزيع يأتي ضمن جهود الرئاسة لتوسيع نطاق المعرفة الشرعية وتمكين العلماء والباحثين وطلبة العلم من الوصول إلى المصادر الموثوقة بسهولة، مع تقديم برامج تدريبية وورش عمل مصاحبة للمطبوعات، بهدف رفع مستوى الثقافة الشرعية وتطوير مهارات البحث والدراسة.
وأكد أن هذه المبادرة تعكس حرص الرئاسة على الارتقاء بالحراك العلمي والدعوي في المنطقة، وتعزيز حضور العلم الشرعي في الميدانين التعليمي والدعوي، بما يسهم في بناء مجتمع واعٍ ومتزن فكريًا، قادر على التعامل مع التحديات الفكرية والاجتماعية بروح من الاعتدال والوسطية، انسجامًا مع رسالة الإسلام السمحة.