أمير الشرقية يرعى تخريج 1560 طالبًا من الهيئة الملكية بالجبيل
الحقيقة- الجبيل
رعى صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز، أمير المنطقة الشرقية، مساء يوم الأحد، حفل تخريج (1560) خريجًا وخريجة من التخصصات الهندسية والتقنية والإدارية والمهنية، من طلاب الكليات والمعاهد بالهيئة الملكية بالجبيل، وذلك في مركز الملك عبدالله الحضاري بمدينة الجبيل الصناعية، بحضور معالي رئيس الهيئة الملكية للجبيل وينبع المهندس خالد بن محمد السالم، وعدد من المسؤولين وأولياء الأمور.
وأكد سمو أمير المنطقة الشرقية أهمية التعليم والتدريب في بناء الإنسان بوصفه ركيزة التنمية ومحور نهضة الوطن، مشيرًا إلى أن مخرجات التعليم النوعي تسهم في تلبية احتياجات سوق العمل، وتواكب التحولات الصناعية والتقنية التي تشهدها المملكة. ونوّه سموه بالدعم الكبير الذي توليه القيادة الرشيدة – أيدها الله – لمنظومة التعليم والتدريب، وحرصها على تعزيز التخصصات التقنية والهندسية والمهنية بما يتوافق مع مستهدفات التنمية الوطنية ورؤية المملكة 2030 التي يقودها خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد رئيس مجلس الوزراء – حفظهما الله – والتي جعلت الإنسان مرتكز التنمية وأساس التحول والازدهار ، من جانبه، أكد معالي المهندس خالد السالم أن القيادة الحكيمة أولت اهتمامًا بالغًا ببناء الإنسان وتمكينه، وجعلت من التدريب والابتكار مسارات أساسية لإطلاق قدرات الشباب وإسهامهم في نهضة الوطن، مشيرًا إلى أن الهيئة الملكية للجبيل وينبع تمثل نموذجًا وطنيًا رائدًا في التكامل بين التعليم والتأهيل وسوق العمل، من خلال إعداد كفاءات وطنية عالية الجاهزية تسهم في دعم الاقتصاد الوطني وبناء مستقبل مستدام ، كما ألقى مدير الإدارة العامة للتعليم بالهيئة الملكية بالجبيل الدكتور أنور بن علي الزهراني كلمة أكد فيها أن الحفل يمثل تتويجًا لرحلة من الجهد والتأهيل، وانطلاقة جديدة للخريجين نحو مستقبل مليء بالفرص والإنجازات، بعد أن اكتملت جاهزيتهم العلمية والعملية لدخول سوق العمل ، وتضمن الحفل عرضًا مرئيًا استعرض مسيرة التعليم بالهيئة الملكية وأبرز إنجازاتها في تأهيل الكوادر الوطنية، أعقبه كلمة الخريجين، ثم لوحة فنية قدمها الطلاب بعنوان “وطن العُلا والطموح”، تلاها استعراض لأعداد الخريجين والتخصصات والإنجازات الأكاديمية.
وفي الختام، كرّم سمو أمير المنطقة الشرقية الرعاة والطلاب المتفوقين الحاصلين على مراتب الشرف الأولى، كما تسلّم سموه هدية تذكارية من الهيئة الملكية بهذه المناسبة .
رعى صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز، أمير المنطقة الشرقية، مساء يوم الأحد، حفل تخريج (1560) خريجًا وخريجة من التخصصات الهندسية والتقنية والإدارية والمهنية، من طلاب الكليات والمعاهد بالهيئة الملكية بالجبيل، وذلك في مركز الملك عبدالله الحضاري بمدينة الجبيل الصناعية، بحضور معالي رئيس الهيئة الملكية للجبيل وينبع المهندس خالد بن محمد السالم، وعدد من المسؤولين وأولياء الأمور.
وأكد سمو أمير المنطقة الشرقية أهمية التعليم والتدريب في بناء الإنسان بوصفه ركيزة التنمية ومحور نهضة الوطن، مشيرًا إلى أن مخرجات التعليم النوعي تسهم في تلبية احتياجات سوق العمل، وتواكب التحولات الصناعية والتقنية التي تشهدها المملكة. ونوّه سموه بالدعم الكبير الذي توليه القيادة الرشيدة – أيدها الله – لمنظومة التعليم والتدريب، وحرصها على تعزيز التخصصات التقنية والهندسية والمهنية بما يتوافق مع مستهدفات التنمية الوطنية ورؤية المملكة 2030 التي يقودها خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد رئيس مجلس الوزراء – حفظهما الله – والتي جعلت الإنسان مرتكز التنمية وأساس التحول والازدهار ، من جانبه، أكد معالي المهندس خالد السالم أن القيادة الحكيمة أولت اهتمامًا بالغًا ببناء الإنسان وتمكينه، وجعلت من التدريب والابتكار مسارات أساسية لإطلاق قدرات الشباب وإسهامهم في نهضة الوطن، مشيرًا إلى أن الهيئة الملكية للجبيل وينبع تمثل نموذجًا وطنيًا رائدًا في التكامل بين التعليم والتأهيل وسوق العمل، من خلال إعداد كفاءات وطنية عالية الجاهزية تسهم في دعم الاقتصاد الوطني وبناء مستقبل مستدام ، كما ألقى مدير الإدارة العامة للتعليم بالهيئة الملكية بالجبيل الدكتور أنور بن علي الزهراني كلمة أكد فيها أن الحفل يمثل تتويجًا لرحلة من الجهد والتأهيل، وانطلاقة جديدة للخريجين نحو مستقبل مليء بالفرص والإنجازات، بعد أن اكتملت جاهزيتهم العلمية والعملية لدخول سوق العمل ، وتضمن الحفل عرضًا مرئيًا استعرض مسيرة التعليم بالهيئة الملكية وأبرز إنجازاتها في تأهيل الكوادر الوطنية، أعقبه كلمة الخريجين، ثم لوحة فنية قدمها الطلاب بعنوان “وطن العُلا والطموح”، تلاها استعراض لأعداد الخريجين والتخصصات والإنجازات الأكاديمية.
وفي الختام، كرّم سمو أمير المنطقة الشرقية الرعاة والطلاب المتفوقين الحاصلين على مراتب الشرف الأولى، كما تسلّم سموه هدية تذكارية من الهيئة الملكية بهذه المناسبة .
