أمانة نجران تواصل مشاريعها البيئية والتجميلية
الحقيقة – نجران
تواصل أمانة منطقة نجران، ممثلة في الإدارة العامة للحدائق وعمارة البيئة، جهودها الميدانية في تنفيذ مجموعة من المشاريع البيئية والتجميلية الهادفة إلى زيادة الرقعة الخضراء وتحسين المشهد الحضري في المدينة، وذلك ضمن مبادراتها الداعمة لمستهدفات رؤية المملكة 2030 الرامية إلى رفع جودة الحياة وتعزيز الاهتمام بالبيئة والاستدامة الحضرية.
وأوضحت الأمانة أنها نفذت خلال الفترة الماضية حملة تشجير واسعة شملت 24 موقعًا داخل مدينة نجران، تم خلالها زراعة 8487 شجرة من 20 نوعًا من الأشجار المحلية الملائمة لطبيعة المنطقة، من أبرزها: السدر، والغاف، والطلح النجدي، والإثل، والجهنمية، والخزامى الأفريقي، والملنجتونيا، والتيكوما.
وبيّنت أن الأشجار الجديدة توزعت على عددٍ من المواقع الحيوية في المدينة؛ حيث شهد متنزه الملك فهد زراعة 2483 شجرة متنوعة، ومتنزه الأمير جلوي 932 شجرة، فيما تمت زراعة 858 شجرة جهنمية على امتداد طريق الملك عبدالعزيز بحي دحضة، و1882 شجرة طلح نجدي على طريق الملك فهد، إضافة إلى زراعة بقية الأشجار في 19 موقعًا داخل المدينة، إلى جانب غرس 435 ألف زهرة موسمية ودائمة لتجميل الميادين والحدائق العامة.
وأكد المتحدث الرسمي للأمانة عبدالله آل فاضل أن هذه المشاريع تأتي ضمن خطة شاملة لتوسيع المساحات الخضراء وتعزيز التوازن البيئي ومكافحة التصحر، إضافة إلى تحسين المشهد البصري في الأحياء السكنية والشوارع الرئيسة.
وأشار إلى أن الأمانة تولي عناية خاصة بأعمال الصيانة والري المنتظم، مع اعتماد أنظمة ري حديثة موفرة للمياه لضمان استدامة الغطاء النباتي والمحافظة على المظهر الجمالي العام للمدينة، دعمًا لأهداف التنمية الحضرية المستدامة.
تواصل أمانة منطقة نجران، ممثلة في الإدارة العامة للحدائق وعمارة البيئة، جهودها الميدانية في تنفيذ مجموعة من المشاريع البيئية والتجميلية الهادفة إلى زيادة الرقعة الخضراء وتحسين المشهد الحضري في المدينة، وذلك ضمن مبادراتها الداعمة لمستهدفات رؤية المملكة 2030 الرامية إلى رفع جودة الحياة وتعزيز الاهتمام بالبيئة والاستدامة الحضرية.
وأوضحت الأمانة أنها نفذت خلال الفترة الماضية حملة تشجير واسعة شملت 24 موقعًا داخل مدينة نجران، تم خلالها زراعة 8487 شجرة من 20 نوعًا من الأشجار المحلية الملائمة لطبيعة المنطقة، من أبرزها: السدر، والغاف، والطلح النجدي، والإثل، والجهنمية، والخزامى الأفريقي، والملنجتونيا، والتيكوما.
وبيّنت أن الأشجار الجديدة توزعت على عددٍ من المواقع الحيوية في المدينة؛ حيث شهد متنزه الملك فهد زراعة 2483 شجرة متنوعة، ومتنزه الأمير جلوي 932 شجرة، فيما تمت زراعة 858 شجرة جهنمية على امتداد طريق الملك عبدالعزيز بحي دحضة، و1882 شجرة طلح نجدي على طريق الملك فهد، إضافة إلى زراعة بقية الأشجار في 19 موقعًا داخل المدينة، إلى جانب غرس 435 ألف زهرة موسمية ودائمة لتجميل الميادين والحدائق العامة.
وأكد المتحدث الرسمي للأمانة عبدالله آل فاضل أن هذه المشاريع تأتي ضمن خطة شاملة لتوسيع المساحات الخضراء وتعزيز التوازن البيئي ومكافحة التصحر، إضافة إلى تحسين المشهد البصري في الأحياء السكنية والشوارع الرئيسة.
وأشار إلى أن الأمانة تولي عناية خاصة بأعمال الصيانة والري المنتظم، مع اعتماد أنظمة ري حديثة موفرة للمياه لضمان استدامة الغطاء النباتي والمحافظة على المظهر الجمالي العام للمدينة، دعمًا لأهداف التنمية الحضرية المستدامة.
