علامات تظهر بالوجه قد تشير للإصابة بسرطان الرئة
متابعات - الحقيقة:
أوضح خبراء أن هناك علامة تظهر على الوجه وهي «تورم الوجه»، قد تشير إلى الإصابة بسرطان الرئة.
وكشفت دراسات علمية، أن تورم الوجه (على الرغم من أن هذا السبب أقل شهرة)، يمكن أن يحدث عندما يمارس الورم ضغطًا على الوريد الأجوف العلوي، الذي يربط الرأس بالقلب. وتجعل الجدران الرقيقة لهذا الوريد الحيوي عرضة للضغط، وأن معظم حالات انسداد الوريد الأجوف العلوي ناتجة عن سرطان الرئة، وفقًا لـ«روسيا اليوم».
وبينت الدراسات ان سرطان الرئة قد يضغط مباشرة على الوريد الأجوف العلوي، أو قد ينتشر إلى الغدد الليمفاوية القريبة، والتي تصبح منتفخة. كما ان هناك أسباب أخرى محتملة: لسرطانات أخرى، تصيب الغدد الليمفاوية في الصدر، وتشمل الأورامَ اللمفاوية وسرطانَ الخصية والثدي والأمعاء والمريء. فتتشكل جلطة دموية في الوريد.
وبالإضافة إلى تورم الوجه، قد يعاني الأفراد أيضًا من تورم في الرقبة والذراعين وأعلى الصدر بسبب ضغط الوريد. وقد تشمل الأعراض المصاحبة الأخرى ضيق التنفس، أو الصداع، أو تغيرات في البصر، أو ظهور أوردة زرقاء على الصدر، أو الدوخة.
ويعد التدخين هو السبب الرئيسي لسرطان الرئة، حيث يمثل أكثر من 70% من الحالات. ويسهم الاستنشاق المنتظم للمواد السامة المختلفة من خلال التدخين في زيادة المخاطر.
وكشفت دراسات علمية، أن تورم الوجه (على الرغم من أن هذا السبب أقل شهرة)، يمكن أن يحدث عندما يمارس الورم ضغطًا على الوريد الأجوف العلوي، الذي يربط الرأس بالقلب. وتجعل الجدران الرقيقة لهذا الوريد الحيوي عرضة للضغط، وأن معظم حالات انسداد الوريد الأجوف العلوي ناتجة عن سرطان الرئة، وفقًا لـ«روسيا اليوم».
وبينت الدراسات ان سرطان الرئة قد يضغط مباشرة على الوريد الأجوف العلوي، أو قد ينتشر إلى الغدد الليمفاوية القريبة، والتي تصبح منتفخة. كما ان هناك أسباب أخرى محتملة: لسرطانات أخرى، تصيب الغدد الليمفاوية في الصدر، وتشمل الأورامَ اللمفاوية وسرطانَ الخصية والثدي والأمعاء والمريء. فتتشكل جلطة دموية في الوريد.
وبالإضافة إلى تورم الوجه، قد يعاني الأفراد أيضًا من تورم في الرقبة والذراعين وأعلى الصدر بسبب ضغط الوريد. وقد تشمل الأعراض المصاحبة الأخرى ضيق التنفس، أو الصداع، أو تغيرات في البصر، أو ظهور أوردة زرقاء على الصدر، أو الدوخة.
ويعد التدخين هو السبب الرئيسي لسرطان الرئة، حيث يمثل أكثر من 70% من الحالات. ويسهم الاستنشاق المنتظم للمواد السامة المختلفة من خلال التدخين في زيادة المخاطر.