أمير القصيم يكرم جمعية مرضى الكبد لتميّزها الإنساني
الحقيقة - الرياض
استقبل صاحب السمو الملكي الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود بن عبدالعزيز، أمير منطقة القصيم، في مكتبه، نائب رئيس مجلس إدارة الجمعية السعودية الخيرية لمرضى الكبد الدكتور راشد أبا الخيل، والمدير التنفيذي للجمعية الأستاذ مطلق الخمعلي، بحضور مدير عام فرع وزارة الصحة بالمنطقة الأستاذ أيمن الرقيبة، وذلك بمناسبة حصول الجمعية على شهادة الأولوية للعمل خارج المملكة بعد اعتمادها من مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية.
وهنأ سموّه الجمعية بهذا الإنجاز، مؤكدًا أنه يمثل إضافة نوعية ومشرفة للقطاع الخيري الصحي، ويعكس تميز الجمعية وكفاءتها في الإسهام الإنساني والإغاثي على المستويين المحلي والدولي، انسجامًا مع مستهدفات رؤية المملكة 2030 في دعم العمل التطوعي والتنمية المستدامة.
كما أشاد سمو أمير منطقة القصيم بجهود الجمعية وما تقدمه من خدمات إنسانية متميزة لمرضى الكبد داخل المملكة وخارجها، مشيرًا إلى أن الجمعية تُعد نموذجًا وطنيًا رائدًا في العمل الخيري الصحي، حيث تم خلال عام 2025 زراعة الكبد لثمانية مرضى، واستفاد من برامجها أكثر من 3,200 مستفيد، مما يجسّد العطاء الإنساني والمسؤولية المجتمعية لأبناء الوطن في تخفيف معاناة المرضى وتحسين جودة حياتهم.
من جانبه، أعرب الدكتور راشد أبا الخيل عن بالغ شكره وامتنانه لسمو أمير منطقة القصيم على دعمه الدائم واهتمامه المتواصل بالقطاعين الخيري والصحي، مؤكدًا أن اعتماد الجمعية من مركز الملك سلمان للإغاثة يمثل حافزًا قويًا لمواصلة مسيرة التميز وتعزيز الدور الإنساني للمملكة على المستوى العالمي .
استقبل صاحب السمو الملكي الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود بن عبدالعزيز، أمير منطقة القصيم، في مكتبه، نائب رئيس مجلس إدارة الجمعية السعودية الخيرية لمرضى الكبد الدكتور راشد أبا الخيل، والمدير التنفيذي للجمعية الأستاذ مطلق الخمعلي، بحضور مدير عام فرع وزارة الصحة بالمنطقة الأستاذ أيمن الرقيبة، وذلك بمناسبة حصول الجمعية على شهادة الأولوية للعمل خارج المملكة بعد اعتمادها من مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية.
وهنأ سموّه الجمعية بهذا الإنجاز، مؤكدًا أنه يمثل إضافة نوعية ومشرفة للقطاع الخيري الصحي، ويعكس تميز الجمعية وكفاءتها في الإسهام الإنساني والإغاثي على المستويين المحلي والدولي، انسجامًا مع مستهدفات رؤية المملكة 2030 في دعم العمل التطوعي والتنمية المستدامة.
كما أشاد سمو أمير منطقة القصيم بجهود الجمعية وما تقدمه من خدمات إنسانية متميزة لمرضى الكبد داخل المملكة وخارجها، مشيرًا إلى أن الجمعية تُعد نموذجًا وطنيًا رائدًا في العمل الخيري الصحي، حيث تم خلال عام 2025 زراعة الكبد لثمانية مرضى، واستفاد من برامجها أكثر من 3,200 مستفيد، مما يجسّد العطاء الإنساني والمسؤولية المجتمعية لأبناء الوطن في تخفيف معاناة المرضى وتحسين جودة حياتهم.
من جانبه، أعرب الدكتور راشد أبا الخيل عن بالغ شكره وامتنانه لسمو أمير منطقة القصيم على دعمه الدائم واهتمامه المتواصل بالقطاعين الخيري والصحي، مؤكدًا أن اعتماد الجمعية من مركز الملك سلمان للإغاثة يمثل حافزًا قويًا لمواصلة مسيرة التميز وتعزيز الدور الإنساني للمملكة على المستوى العالمي .
