شراكة الوعي.. بين “شكر” و”الحقيقة”
وقّعت جمعية شكر لحفظ النعمة بمنطقة عسير اتفاقية تعاون إعلامي وتوعوي مع صحيفة الحقيقة الإلكترونية، في خطوةٍ تحمل بعدًا إنسانيًا عميقًا، هدفها أن تصل النعمة إلى كل بيت، وأن تتحوّل الرسالة إلى سلوكٍ يحفظ ويصون ويزرع الوعي في النفوس.
الاتفاقية جاءت لتؤسس لجسرٍ من التكامل بين الطرفين، حيث التعاون في نشر الحملات الإعلامية، وإطلاق المبادرات التوعوية التي تُضيء الوعي المجتمعي، وتُسهم في تقليل الهدر، وترسيخ مفهوم العطاء المسؤول.
وقّع الاتفاقية عن جمعية شكر الأستاذ إدريس ظافري، وعن صحيفة الحقيقة الإلكترونية الأستاذة ريم عسيري.
وأكّد ظافري أن هذه الشراكة تُجسّد الدور الحيوي للإعلام في صناعة الوعي وحماية القيم المجتمعية، فيما أوضحت عسيري أن “الحقيقة” ترى في هذه الخطوة واجبًا إنسانيًا قبل أن تكون شراكة مهنية، مؤكدةً أن الكلمة الصادقة لا تكتمل إلا حين تُسخَّر لخدمة المجتمع.
شراكةٌ تحمل في جوهرها رسالةً نبيلة، تُذكّر بأن حفظ النعمة ليس فعلًا مؤقتًا، بل ثقافة حياة، وأن الوعي حين يُكتب بصدق.. يصبح أثرًا لا يُمحى.
الاتفاقية جاءت لتؤسس لجسرٍ من التكامل بين الطرفين، حيث التعاون في نشر الحملات الإعلامية، وإطلاق المبادرات التوعوية التي تُضيء الوعي المجتمعي، وتُسهم في تقليل الهدر، وترسيخ مفهوم العطاء المسؤول.
وقّع الاتفاقية عن جمعية شكر الأستاذ إدريس ظافري، وعن صحيفة الحقيقة الإلكترونية الأستاذة ريم عسيري.
وأكّد ظافري أن هذه الشراكة تُجسّد الدور الحيوي للإعلام في صناعة الوعي وحماية القيم المجتمعية، فيما أوضحت عسيري أن “الحقيقة” ترى في هذه الخطوة واجبًا إنسانيًا قبل أن تكون شراكة مهنية، مؤكدةً أن الكلمة الصادقة لا تكتمل إلا حين تُسخَّر لخدمة المجتمع.
شراكةٌ تحمل في جوهرها رسالةً نبيلة، تُذكّر بأن حفظ النعمة ليس فعلًا مؤقتًا، بل ثقافة حياة، وأن الوعي حين يُكتب بصدق.. يصبح أثرًا لا يُمحى.
