الأطباء السعوديون يجرون 116 عملية دقيقة في دمشق
الحقيقة - دمشق
أطلق مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية حملة طبية تطوعية في العاصمة السورية دمشق، خلال الفترة من 17 إلى 26 أكتوبر 2025، استهدفت إجراء جراحات دقيقة في المخ والأعصاب، بمشاركة 19 متطوعًا من الكفاءات الطبية السعودية المتخصصة في عدد من المجالات الجراحية والتمريضية والفنية.
وشهدت الحملة فحص 201 حالة من مختلف الأعمار، وإجراء 116 عملية جراحية معقدة في المخ والأعصاب، تكللت جميعها بالنجاح – ولله الحمد – وأسهمت في تحسين حياة المرضى وتخفيف معاناتهم من أمراض وإصابات عصبية مزمنة.
وتأتي هذه الحملة ضمن البرامج الإنسانية والطبية التطوعية التي ينفذها مركز الملك سلمان للإغاثة في عدد من الدول الشقيقة والصديقة، تأكيدًا للدور الريادي للمملكة في العمل الإنساني العالمي، وحرصها على دعم القطاع الصحي في الدول المحتاجة عبر كوادرها المؤهلة وتجهيزاتها المتقدمة.
ويُجسد هذا المشروع أحد أوجه العطاء السعودي المستمر، الذي يعكس قيم الرحمة والتعاون، ويعزز مكانة المملكة كداعم أساسي للجهود الإنسانية والإغاثية، انسجامًا مع أهداف رؤية السعودية 2030 في مدّ جسور الخير والعطاء حول العالم
أطلق مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية حملة طبية تطوعية في العاصمة السورية دمشق، خلال الفترة من 17 إلى 26 أكتوبر 2025، استهدفت إجراء جراحات دقيقة في المخ والأعصاب، بمشاركة 19 متطوعًا من الكفاءات الطبية السعودية المتخصصة في عدد من المجالات الجراحية والتمريضية والفنية.
وشهدت الحملة فحص 201 حالة من مختلف الأعمار، وإجراء 116 عملية جراحية معقدة في المخ والأعصاب، تكللت جميعها بالنجاح – ولله الحمد – وأسهمت في تحسين حياة المرضى وتخفيف معاناتهم من أمراض وإصابات عصبية مزمنة.
وتأتي هذه الحملة ضمن البرامج الإنسانية والطبية التطوعية التي ينفذها مركز الملك سلمان للإغاثة في عدد من الدول الشقيقة والصديقة، تأكيدًا للدور الريادي للمملكة في العمل الإنساني العالمي، وحرصها على دعم القطاع الصحي في الدول المحتاجة عبر كوادرها المؤهلة وتجهيزاتها المتقدمة.
ويُجسد هذا المشروع أحد أوجه العطاء السعودي المستمر، الذي يعكس قيم الرحمة والتعاون، ويعزز مكانة المملكة كداعم أساسي للجهود الإنسانية والإغاثية، انسجامًا مع أهداف رؤية السعودية 2030 في مدّ جسور الخير والعطاء حول العالم
