ابتكارات طلابية في جازان تسهم في تطوير الطاقة وحماية البيئة
الحقيقة - جازان
قدّم (55) طالبًا وطالبة من مدارس منطقة جازان مشروعاتهم البحثية ضمن فعاليات الأولمبياد الوطني للإبداع العلمي “إبداع 2026”، الذي نظمته الإدارة العامة للتعليم بالمنطقة بالشراكة مع مؤسسة الملك عبدالعزيز ورجاله للموهبة والإبداع “موهبة”، وذلك في مركز الأمير سلطان الحضاري بمدينة جازان.
وتنوّعت مشروعات الطلبة بين ثلاثة مجالات رئيسة هي البيئة المستدامة، وصحة الإنسان، واقتصاديات الطاقة، مقدّمين ابتكارات وأبحاثًا علمية تعكس وعيًا بحثيًا متقدمًا وقدرة على معالجة القضايا والتحديات المعاصرة بأسلوب علمي ومنهجي.
وتضمّنت المشروعات حلولًا مبتكرة لإدارة النفايات وتحسين جودة الهواء والمياه، واستخدام التقنيات الحيوية في الزراعة الصديقة للبيئة، إلى جانب أفكار علمية تُعنى بتطوير تقنيات التشخيص المبكر للأمراض، وتصميم أدوات وأجهزة طبية ترفع كفاءة الرعاية الصحية. كما استعرض الطلبة مشاريع طموحة لتطوير مصادر طاقة متجددة وتحسين كفاءة الاستهلاك عبر تطبيقات الذكاء الاصطناعي والتحكم الذكي.
وشهد المعرض حضورًا واسعًا من المهتمين بالبحث العلمي وروّاد التعليم والموهبة، الذين أشادوا بالمستوى الإبداعي للمشروعات، وبقدرة الطلبة على تحويل الأفكار العلمية إلى حلول واقعية تعبّر عن نضج التجربة التعليمية في جازان، وثراء بيئتها المعرفية.
يُذكر أن المعرض ضمّ (55) مشروعًا بحثيًا للبنين والبنات، ضمن 2180 مشروعًا رُفعت إلكترونيًا للمسابقة، من أصل أكثر من 31 ألف طالب وطالبة سجّلوا في مسابقة “موهبة” للعام الحالي في الإدارة العامة للتعليم بمنطقة جازان.
وتنوّعت مشروعات الطلبة بين ثلاثة مجالات رئيسة هي البيئة المستدامة، وصحة الإنسان، واقتصاديات الطاقة، مقدّمين ابتكارات وأبحاثًا علمية تعكس وعيًا بحثيًا متقدمًا وقدرة على معالجة القضايا والتحديات المعاصرة بأسلوب علمي ومنهجي.
وتضمّنت المشروعات حلولًا مبتكرة لإدارة النفايات وتحسين جودة الهواء والمياه، واستخدام التقنيات الحيوية في الزراعة الصديقة للبيئة، إلى جانب أفكار علمية تُعنى بتطوير تقنيات التشخيص المبكر للأمراض، وتصميم أدوات وأجهزة طبية ترفع كفاءة الرعاية الصحية. كما استعرض الطلبة مشاريع طموحة لتطوير مصادر طاقة متجددة وتحسين كفاءة الاستهلاك عبر تطبيقات الذكاء الاصطناعي والتحكم الذكي.
وشهد المعرض حضورًا واسعًا من المهتمين بالبحث العلمي وروّاد التعليم والموهبة، الذين أشادوا بالمستوى الإبداعي للمشروعات، وبقدرة الطلبة على تحويل الأفكار العلمية إلى حلول واقعية تعبّر عن نضج التجربة التعليمية في جازان، وثراء بيئتها المعرفية.
يُذكر أن المعرض ضمّ (55) مشروعًا بحثيًا للبنين والبنات، ضمن 2180 مشروعًا رُفعت إلكترونيًا للمسابقة، من أصل أكثر من 31 ألف طالب وطالبة سجّلوا في مسابقة “موهبة” للعام الحالي في الإدارة العامة للتعليم بمنطقة جازان.