بلينغهام يشعل الكلاسيكو ويقود الريال لهزيمة برشلونة
الحقيقة - الرياض
حسم النجم الإنجليزي جود بلينغهام صدارة الكلاسيكو، بعدما قاد ريال مدريد لفوز مثير 2-1 على غريمه التقليدي برشلونة، في مباراة شهدت إثارة وتشويقًا على مدار الشوطين، أقيمت مساء الأحد على ملعب سانتياغو برنابيو.
وتقدم ريال مدريد مبكرًا عند الدقيقة 22 عبر كيليان مبابي بعد تمريرة ساحرة من بلينغهام، قبل أن يعادل فيرمين لوبيز النتيجة للضيوف في الدقيقة 38، مضيفًا توترًا جديدًا إلى أجواء القمة. لكن بلينغهام، الذي كان نجم اللقاء بلا منازع، سجل هدف الفوز قبل نهاية الشوط الأول، مؤكدًا تأثيره الكبير في المواجهات الحاسمة، بينما أضاع مبابي فرصة تعزيز النتيجة من ركلة جزاء مطلع الشوط الثاني. وزاد برشلونة معاناته بعد طرد لاعبه بيدري في الوقت بدل الضائع، ليختتم اللقاء بعشرة لاعبين.
ورفع ريال مدريد رصيده إلى 27 نقطة، متقدّمًا بخمس نقاط على برشلونة الثاني، ليؤكد تفوقه في سباق القمة الإسباني ويعزز حظوظه في الدفاع عن الصدارة.
أظهر بلينغهام قدراته الفنية الهائلة، إذ جمع بين الإبداع والفاعلية في اللحظات الحاسمة، مؤكدًا دوره كقائد هجومي يُحدث الفارق. تحت قيادة المدرب تشابي ألونسو، يبدو ريال مدريد أكثر توازنًا تكتيكيًا، حيث يمزج بين الصلابة الدفاعية والقدرة على الهجوم المتنوع، مستفيدًا من مرونة لاعبيه مثل بلينغهام ومبابي، ما يمنح الفريق أدوات متعددة للتحكم في إيقاع المباراة وفرض شخصيته، خصوصًا في المباريات الكبرى التي تحدد مصائر الفرق في صراع القمة.
وتقدم ريال مدريد مبكرًا عند الدقيقة 22 عبر كيليان مبابي بعد تمريرة ساحرة من بلينغهام، قبل أن يعادل فيرمين لوبيز النتيجة للضيوف في الدقيقة 38، مضيفًا توترًا جديدًا إلى أجواء القمة. لكن بلينغهام، الذي كان نجم اللقاء بلا منازع، سجل هدف الفوز قبل نهاية الشوط الأول، مؤكدًا تأثيره الكبير في المواجهات الحاسمة، بينما أضاع مبابي فرصة تعزيز النتيجة من ركلة جزاء مطلع الشوط الثاني. وزاد برشلونة معاناته بعد طرد لاعبه بيدري في الوقت بدل الضائع، ليختتم اللقاء بعشرة لاعبين.
ورفع ريال مدريد رصيده إلى 27 نقطة، متقدّمًا بخمس نقاط على برشلونة الثاني، ليؤكد تفوقه في سباق القمة الإسباني ويعزز حظوظه في الدفاع عن الصدارة.
أظهر بلينغهام قدراته الفنية الهائلة، إذ جمع بين الإبداع والفاعلية في اللحظات الحاسمة، مؤكدًا دوره كقائد هجومي يُحدث الفارق. تحت قيادة المدرب تشابي ألونسو، يبدو ريال مدريد أكثر توازنًا تكتيكيًا، حيث يمزج بين الصلابة الدفاعية والقدرة على الهجوم المتنوع، مستفيدًا من مرونة لاعبيه مثل بلينغهام ومبابي، ما يمنح الفريق أدوات متعددة للتحكم في إيقاع المباراة وفرض شخصيته، خصوصًا في المباريات الكبرى التي تحدد مصائر الفرق في صراع القمة.
