باحث سعودي يحقق جائزة عالمية من الجمعية الأمريكية للسكري
الحقيقة - الرياض
حصل استشاري الغدد الصماء والسكري في المدينة الطبية بجامعة الملك سعود الدكتور محمد السفياني على جائزة الباحثين التي تمنحها الجمعية الأمريكية للسكري، تقديرًا لتميزه في دراسة علمية حملت عنوان استخدام تطبيق الهاتف الذكي لضبط جرعات الإنسولين القاعدي خلال صيام شهر رمضان.
وهدفت الدراسة إلى تقييم فعالية وأمان استخدام التقنيات الذكية في ضبط جرعات الإنسولين القاعدي لمرضى السكري من النوع الثاني أثناء الصيام، من خلال تحليل بيانات المرضى على مدى ثلاث سنوات.
وأكدت النتائج قدرة التطبيق على الحفاظ على مستويات سكر الدم ضمن النطاق المستهدف، دون تسجيل حالات انخفاض خطيرة، مما يعزز دور الابتكار الرقمي في تحسين جودة الرعاية الصحية.
وقد جاء هذا التكريم خلال الاجتماع السنوي للجمعية الأمريكية للسكري (ADA 2025) الذي أُقيم في مدينة شيكاغو بالولايات المتحدة الأمريكية في شهر مايو الماضي، حيث اعتُبر هذا الإنجاز إضافة نوعية تسهم في تطوير أساليب التعامل مع مرض السكري خلال شهر رمضان.
من جانبه، أشار أستاذ طب الباطنة والغدد الصماء بكلية الطب واستشاري الغدد الصماء والسمنة في المدينة الطبية الجامعية الدكتور عاصم الفدّا إلى أن الجامعة شاركت بـ 12 مساهمة علمية تنوعت موضوعاتها بين العلاجات المبتكرة للسكري، وتقنيات مراقبة مستويات السكر، والعوامل المؤثرة على المرض، بما في ذلك السمنة والتغذية، في تأكيد على دورها الرائد في دعم البحث العلمي الطبي.
وهدفت الدراسة إلى تقييم فعالية وأمان استخدام التقنيات الذكية في ضبط جرعات الإنسولين القاعدي لمرضى السكري من النوع الثاني أثناء الصيام، من خلال تحليل بيانات المرضى على مدى ثلاث سنوات.
وأكدت النتائج قدرة التطبيق على الحفاظ على مستويات سكر الدم ضمن النطاق المستهدف، دون تسجيل حالات انخفاض خطيرة، مما يعزز دور الابتكار الرقمي في تحسين جودة الرعاية الصحية.
وقد جاء هذا التكريم خلال الاجتماع السنوي للجمعية الأمريكية للسكري (ADA 2025) الذي أُقيم في مدينة شيكاغو بالولايات المتحدة الأمريكية في شهر مايو الماضي، حيث اعتُبر هذا الإنجاز إضافة نوعية تسهم في تطوير أساليب التعامل مع مرض السكري خلال شهر رمضان.
من جانبه، أشار أستاذ طب الباطنة والغدد الصماء بكلية الطب واستشاري الغدد الصماء والسمنة في المدينة الطبية الجامعية الدكتور عاصم الفدّا إلى أن الجامعة شاركت بـ 12 مساهمة علمية تنوعت موضوعاتها بين العلاجات المبتكرة للسكري، وتقنيات مراقبة مستويات السكر، والعوامل المؤثرة على المرض، بما في ذلك السمنة والتغذية، في تأكيد على دورها الرائد في دعم البحث العلمي الطبي.
