أمانة الباحة تنفّذ فرضية ميدانية للتعامل مع السيول والفيضانات
الحقيقة - الباحة
نفّذت أمانة منطقة الباحة، ممثلة بإدارة الطوارئ والبلاغات، اليوم، فرضية ميدانية بعنوان: "إجراءات الاستجابة والتعافي من خطر السيول والفيضانات"، وذلك بمشاركة عدد من الجهات الحكومية والأمنية في المنطقة.
وتهدف هذه الفرضية إلى اختبار جاهزية الفرق الميدانية ورفع كفاءتها في التعامل مع الحالات الطارئة والكوارث الطبيعية، إلى جانب تعزيز التنسيق والتكامل بين الجهات ذات العلاقة، لضمان سرعة الاستجابة وتقليل الأضرار المحتملة على الأرواح والممتلكات.
وأوضح أمين منطقة الباحة، الدكتور علي بن محمد السواط، أن تنفيذ الفرضية يأتي ضمن خطة استمرارية الأعمال التي تنفذها الأمانة في إطار استعداداتها المبكرة لموسم الأمطار، مؤكدًا حرص الأمانة على تطوير قدرات الكوادر الميدانية ورفع مستوى التأهب، بالتعاون مع الشركاء في مختلف القطاعات.
وأشار السواط إلى أن الفرضية اشتملت على محاكاة واقعية لعدة سيناريوهات ميدانية، تضمنت تنفيذ عمليات إخلاء وإيواء، وتقديم خدمات الإغاثة العاجلة، وإزالة آثار السيول، باستخدام المعدات والآليات المتخصصة، وسط مشاركة فاعلة وتنسيق ميداني عالي المستوى بين جميع الجهات المشاركة.
وتهدف هذه الفرضية إلى اختبار جاهزية الفرق الميدانية ورفع كفاءتها في التعامل مع الحالات الطارئة والكوارث الطبيعية، إلى جانب تعزيز التنسيق والتكامل بين الجهات ذات العلاقة، لضمان سرعة الاستجابة وتقليل الأضرار المحتملة على الأرواح والممتلكات.
وأوضح أمين منطقة الباحة، الدكتور علي بن محمد السواط، أن تنفيذ الفرضية يأتي ضمن خطة استمرارية الأعمال التي تنفذها الأمانة في إطار استعداداتها المبكرة لموسم الأمطار، مؤكدًا حرص الأمانة على تطوير قدرات الكوادر الميدانية ورفع مستوى التأهب، بالتعاون مع الشركاء في مختلف القطاعات.
وأشار السواط إلى أن الفرضية اشتملت على محاكاة واقعية لعدة سيناريوهات ميدانية، تضمنت تنفيذ عمليات إخلاء وإيواء، وتقديم خدمات الإغاثة العاجلة، وإزالة آثار السيول، باستخدام المعدات والآليات المتخصصة، وسط مشاركة فاعلة وتنسيق ميداني عالي المستوى بين جميع الجهات المشاركة.
