عودة العزف الكروي.. كلاسيكو الأهلي والشباب يشعل انطلاقة الجولة الخامسة
الحقيقة - الدمام
تستعيد الملاعب المحلية نبضها مجددًا مع استئناف منافسات دوري روشن السعودي،بعد أن احتفل الوطن بتأهل “الأخضر” إلى مونديال 2026، حيث تعود العجلة للدوران بجولة خامسة تحمل بين طياتها صخب الكلاسيكو ووهج القمم المنتظرة.
الأنظار تتجه مساء الجمعة إلى موقعة الأهلي والشباب، مواجهة تلامس ذاكرة الكبار وتُشعل حماس المدرجات، فيما يشهد اليوم ذاته أول ظهور للمدرب البرتغالي سيرجيو كونسيساو مع الاتحاد أمام الفيحاء، في مهمة لاستعادة التوازن وإعادة العميد إلى مسار المنافسة.
ويواصل الخلود رحلته الطموحة عندما يستضيف النجمة الباحث عن فوزه الأول في دوري الأضواء، في لقاء يرفع شعار “إثبات الذات”.
أما السبت، فالمشهد أكثر سخونة، إذ يصطدم الهلال بـالاتفاق في مواجهة بين رغبة العودة إلى الانتصارات وطموح الانقضاض على الكبار، بينما يستقبل النصر المتصدر ضيفه الفتح وعينه على مواصلة العلامة الكاملة، في حين يسعى الأخدود والحزم لتحقيق أول انتصار يوقظهما من سبات البداية.
وتُسدل الستارة الأحد على الجولة بقمم متجددة، أبرزها القادسية الوصيف أمام نيوم الحالم بمواصلة مفاجآته المدوية، إلى جانب لقاء الخليج والرياض في صراع التعويض، ومواجهة التعاون وضمك التي تجمع طموح الصعود ببريق الاستقرار.
جولة تعود فيها الإثارة إلى مدرجات الوطن، ويُعاد فيها النغم إلى المستديرة السعودية التي لا تعرف السكون.
الأنظار تتجه مساء الجمعة إلى موقعة الأهلي والشباب، مواجهة تلامس ذاكرة الكبار وتُشعل حماس المدرجات، فيما يشهد اليوم ذاته أول ظهور للمدرب البرتغالي سيرجيو كونسيساو مع الاتحاد أمام الفيحاء، في مهمة لاستعادة التوازن وإعادة العميد إلى مسار المنافسة.
ويواصل الخلود رحلته الطموحة عندما يستضيف النجمة الباحث عن فوزه الأول في دوري الأضواء، في لقاء يرفع شعار “إثبات الذات”.
أما السبت، فالمشهد أكثر سخونة، إذ يصطدم الهلال بـالاتفاق في مواجهة بين رغبة العودة إلى الانتصارات وطموح الانقضاض على الكبار، بينما يستقبل النصر المتصدر ضيفه الفتح وعينه على مواصلة العلامة الكاملة، في حين يسعى الأخدود والحزم لتحقيق أول انتصار يوقظهما من سبات البداية.
وتُسدل الستارة الأحد على الجولة بقمم متجددة، أبرزها القادسية الوصيف أمام نيوم الحالم بمواصلة مفاجآته المدوية، إلى جانب لقاء الخليج والرياض في صراع التعويض، ومواجهة التعاون وضمك التي تجمع طموح الصعود ببريق الاستقرار.
جولة تعود فيها الإثارة إلى مدرجات الوطن، ويُعاد فيها النغم إلى المستديرة السعودية التي لا تعرف السكون.
