الرياض تتسلم رسميًا ملف استضافة إكسبو 2030 من اليابان
الحقيقة - الرياض
تسلمت المملكة العربية السعودية رسميًا ملف استضافة معرض إكسبو 2030 من اليابان، وذلك خلال الحفل الختامي لمعرض إكسبو 2025 الذي أُقيم اليوم في اليابان، في خطوة تاريخية تؤكد جاهزية الرياض لاحتضان هذا الحدث العالمي.
ويعد تسلم الملف إيذانًا ببدء مرحلة الاستعدادات الكبرى لاستضافة أحد أضخم المعارض الدولية في التاريخ، ضمن مستهدفات رؤية المملكة 2030، حيث تسعى الرياض لتقديم نسخة استثنائية تعكس مكانتها العالمية وقدرتها التنظيمية العالية.
يذكر أن العاصمة الرياض فازت بشرف استضافة إكسبو 2030 بعد منافسة دولية قوية، لتكون أول مدينة عربية تستضيف هذا الحدث العالمي منذ انطلاقه قبل أكثر من 170 عامًا. ويعود تاريخ أول معرض إكسبو إلى عام 1851 في لندن، حيث مثّل آنذاك منصة عالمية لعرض الابتكارات الصناعية والتقنية.
وتُعد هذه المرة الأولى التي تستضيف فيها المملكة العربية السعودية معرض إكسبو الدولي، بعد فوزها في نوفمبر 2023 على مدينتي بوسان الكورية وروما الإيطالية، لتسجل الرياض إنجازًا تاريخيًا جديدًا يرسخ مكانتها العالمية.
ويشكل هذا الحدث العالمي فرصة تاريخية لإبراز ما تشهده المملكة من تحولات تنموية كبرى، وإبراز رؤيتها الطموحة في مجالات الابتكار والاستدامة والتقنية، بما يعزز مكانتها على خارطة الاقتصاد العالمي ويجعل من الرياض وجهة عالمية لصناعة المستقبل.
ويعد تسلم الملف إيذانًا ببدء مرحلة الاستعدادات الكبرى لاستضافة أحد أضخم المعارض الدولية في التاريخ، ضمن مستهدفات رؤية المملكة 2030، حيث تسعى الرياض لتقديم نسخة استثنائية تعكس مكانتها العالمية وقدرتها التنظيمية العالية.
يذكر أن العاصمة الرياض فازت بشرف استضافة إكسبو 2030 بعد منافسة دولية قوية، لتكون أول مدينة عربية تستضيف هذا الحدث العالمي منذ انطلاقه قبل أكثر من 170 عامًا. ويعود تاريخ أول معرض إكسبو إلى عام 1851 في لندن، حيث مثّل آنذاك منصة عالمية لعرض الابتكارات الصناعية والتقنية.
وتُعد هذه المرة الأولى التي تستضيف فيها المملكة العربية السعودية معرض إكسبو الدولي، بعد فوزها في نوفمبر 2023 على مدينتي بوسان الكورية وروما الإيطالية، لتسجل الرياض إنجازًا تاريخيًا جديدًا يرسخ مكانتها العالمية.
ويشكل هذا الحدث العالمي فرصة تاريخية لإبراز ما تشهده المملكة من تحولات تنموية كبرى، وإبراز رؤيتها الطموحة في مجالات الابتكار والاستدامة والتقنية، بما يعزز مكانتها على خارطة الاقتصاد العالمي ويجعل من الرياض وجهة عالمية لصناعة المستقبل.
