اكثر من 250 مبتعثًا سعوديًا في تخصصات الفضاء بأمريكا

الحقيقة - الشرقية
أعلنت الملحقية الثقافية السعودية في الولايات المتحدة الأمريكية أن عدد المبتعثين والمبتعثات السعوديين في تخصصات الفضاء وعلومه تجاوز 250 طالبًا وطالبة يدرسون في جامعات أمريكية مرموقة، ضمن مسارات أكاديمية متنوعة تشمل المجالات الهندسية والعلمية والعملياتية، وذلك تزامنًا مع أسبوع الفضاء العالمي.
وأوضحت الملحقية أن برامج المبتعثين تشمل طيفًا واسعًا من التخصصات، من بينها: هندسة الطيران والفضاء، وعلوم وهندسة الفضاء، والفيزياء والفلك، والفيزياء الفلكية، واستكشاف الأرض والفضاء، وإدارة وعمليات الفضاء الجوي، وأمن الفضاء الجوي، وعمليات الفضاء، إلى جانب مسارات مهنية متقدمة في الطيران الاحترافي وإدارة الطيران.
وأكدت الملحق الثقافي السعودي في الولايات المتحدة الأمريكية وكندا والمشرف على دول أمريكا الجنوبية الدكتورة تهاني البيز في تصريح لوكالة الأنباء السعودية، أن “أبناء وبنات الوطن المبتعثين في مجالات الفضاء وعلومه يمثلون استثمار المملكة الأهم في رأس المال البشري”، مشيرة إلى أن تميزهم الأكاديمي والبحثي يعكس التزام منظومة التعليم بدعم التخصصات المستقبلية المتوائمة مع مستهدفات رؤية المملكة 2030، وتطلعات الهيئة السعودية للفضاء في بناء قطاع تنافسي قائم على المعرفة والشراكات الدولية.
وأضافت الدكتورة البيز أن انتشار الطلبة السعوديين في الجامعات الأمريكية ومشاركتهم في مشروعات الأقمار الصناعية وأنظمة الملاحة والاستشعار عن بُعد يرفد سوق العمل السعودي بكفاءات مؤهلة، ويعزز منظومة البحث والابتكار في تقنيات الفضاء والتطبيقات ذات الأثر الاقتصادي والتنموي.
وبيّنت الملحقية أن هذا الحضور المتزايد للمبتعثين في تخصصات الفضاء يسهم في توطين الصناعات الفضائية ورفع كفاءة منظومة البحث والتطوير والابتكار، كما يعزز التعاون العلمي بين الجامعات السعودية ونظيراتها الأمريكية من خلال برامج التدريب التعاوني والأبحاث المشتركة ونشر الدراسات المتخصصة.
واختتمت الملحقية بالتأكيد على أن الاحتفاء بأسبوع الفضاء العالمي يمثل فرصة لإبراز قصص النجاح السعودية في هذا المجال الحيوي، وتجسيد تكامل الجهود بين وزارة التعليم والجهات الوطنية المعنية بالفضاء لدعم تنافسية المملكة عالميًا في قطاع الفضاء والابتكار .
وأوضحت الملحقية أن برامج المبتعثين تشمل طيفًا واسعًا من التخصصات، من بينها: هندسة الطيران والفضاء، وعلوم وهندسة الفضاء، والفيزياء والفلك، والفيزياء الفلكية، واستكشاف الأرض والفضاء، وإدارة وعمليات الفضاء الجوي، وأمن الفضاء الجوي، وعمليات الفضاء، إلى جانب مسارات مهنية متقدمة في الطيران الاحترافي وإدارة الطيران.
وأكدت الملحق الثقافي السعودي في الولايات المتحدة الأمريكية وكندا والمشرف على دول أمريكا الجنوبية الدكتورة تهاني البيز في تصريح لوكالة الأنباء السعودية، أن “أبناء وبنات الوطن المبتعثين في مجالات الفضاء وعلومه يمثلون استثمار المملكة الأهم في رأس المال البشري”، مشيرة إلى أن تميزهم الأكاديمي والبحثي يعكس التزام منظومة التعليم بدعم التخصصات المستقبلية المتوائمة مع مستهدفات رؤية المملكة 2030، وتطلعات الهيئة السعودية للفضاء في بناء قطاع تنافسي قائم على المعرفة والشراكات الدولية.
وأضافت الدكتورة البيز أن انتشار الطلبة السعوديين في الجامعات الأمريكية ومشاركتهم في مشروعات الأقمار الصناعية وأنظمة الملاحة والاستشعار عن بُعد يرفد سوق العمل السعودي بكفاءات مؤهلة، ويعزز منظومة البحث والابتكار في تقنيات الفضاء والتطبيقات ذات الأثر الاقتصادي والتنموي.
وبيّنت الملحقية أن هذا الحضور المتزايد للمبتعثين في تخصصات الفضاء يسهم في توطين الصناعات الفضائية ورفع كفاءة منظومة البحث والتطوير والابتكار، كما يعزز التعاون العلمي بين الجامعات السعودية ونظيراتها الأمريكية من خلال برامج التدريب التعاوني والأبحاث المشتركة ونشر الدراسات المتخصصة.
واختتمت الملحقية بالتأكيد على أن الاحتفاء بأسبوع الفضاء العالمي يمثل فرصة لإبراز قصص النجاح السعودية في هذا المجال الحيوي، وتجسيد تكامل الجهود بين وزارة التعليم والجهات الوطنية المعنية بالفضاء لدعم تنافسية المملكة عالميًا في قطاع الفضاء والابتكار .