نائب أمير نجران يطّلع على مشاريع الاستثمار السياحي
الحقيقة – نجران
اطَّلع صاحب السمو الملكي الأمير تركي بن هذلول بن عبدالعزيز، نائب أمير منطقة نجران، في مكتبه اليوم، على تقرير متكامل لمشاريع الاستثمار السياحي التي تعتزم الجمعية التعاونية للسياحة بالمنطقة إطلاقها خلال الفترة المقبلة، في خطوة تهدف إلى تعزيز الحراك السياحي وتنويع مصادر الاستثمار في نجران.
واستمع سموه إلى شرحٍ قدّمه رئيس مجلس إدارة الجمعية المكلف قناص بن أحمد آل سوار، وأعضاء مجلس الإدارة، حول أبرز المشاريع المطروحة، التي تمثل فرصًا نوعية واعدة على خارطة السياحة الوطنية، من بينها إنشاء قرية سياحية تحاكي الحرف النجرانية الأصيلة، وفندق بطابع الهوية المحلية، ومسرح مفتوح للفعاليات، ورالي الربع الخالي، إضافة إلى مشروع المناطيد لاستكشاف أعماق الربع الخالي، والطيران الشراعي ضمن فعاليات شتاء نجران، إلى جانب مشروع الخيام الحديثة المخصصة لمزاين الإبل، والخارطة التفاعلية للتنشيط السياحي، فضلًا عن مشروع غابة الورود، التي ستُسوَّر بالكامل وتضم ملايين الورود على مساحة تمتد إلى مائة ألف متر مربع، تحوي مطاعم ومقاهي وسينما وصالة اجتماعات.
وأشاد سمو نائب أمير المنطقة بما تضمنه التقرير من مبادرات نوعية تسهم في استثمار المقومات الطبيعية والتراثية والثقافية التي تزخر بها نجران، مؤكدًا دعم الإمارة الكامل لجهود الجمعية بما ينسجم مع مستهدفات رؤية المملكة 2030 في تمكين القطاع السياحي وتعزيز دوره كمحرك رئيس للتنمية المستدامة.
من جانبه، أوضح آل سوار أن الجمعية تسعى إلى ترسيخ موقع نجران كوجهة سياحية متميزة، من خلال تطوير الخدمات السياحية وتدريب الكفاءات الوطنية وتأهيلها، بما يحقق تجربة سياحية متكاملة تعكس أصالة المنطقة وثراءها الطبيعي والتراثي .
واستمع سموه إلى شرحٍ قدّمه رئيس مجلس إدارة الجمعية المكلف قناص بن أحمد آل سوار، وأعضاء مجلس الإدارة، حول أبرز المشاريع المطروحة، التي تمثل فرصًا نوعية واعدة على خارطة السياحة الوطنية، من بينها إنشاء قرية سياحية تحاكي الحرف النجرانية الأصيلة، وفندق بطابع الهوية المحلية، ومسرح مفتوح للفعاليات، ورالي الربع الخالي، إضافة إلى مشروع المناطيد لاستكشاف أعماق الربع الخالي، والطيران الشراعي ضمن فعاليات شتاء نجران، إلى جانب مشروع الخيام الحديثة المخصصة لمزاين الإبل، والخارطة التفاعلية للتنشيط السياحي، فضلًا عن مشروع غابة الورود، التي ستُسوَّر بالكامل وتضم ملايين الورود على مساحة تمتد إلى مائة ألف متر مربع، تحوي مطاعم ومقاهي وسينما وصالة اجتماعات.
وأشاد سمو نائب أمير المنطقة بما تضمنه التقرير من مبادرات نوعية تسهم في استثمار المقومات الطبيعية والتراثية والثقافية التي تزخر بها نجران، مؤكدًا دعم الإمارة الكامل لجهود الجمعية بما ينسجم مع مستهدفات رؤية المملكة 2030 في تمكين القطاع السياحي وتعزيز دوره كمحرك رئيس للتنمية المستدامة.
من جانبه، أوضح آل سوار أن الجمعية تسعى إلى ترسيخ موقع نجران كوجهة سياحية متميزة، من خلال تطوير الخدمات السياحية وتدريب الكفاءات الوطنية وتأهيلها، بما يحقق تجربة سياحية متكاملة تعكس أصالة المنطقة وثراءها الطبيعي والتراثي .
