فعاليات متنوعة تستقطب آلاف الزوار في معرض الرياض الدولي للكتاب 2025
الحقيقة - الرياض
شهد معرض الرياض الدولي للكتاب 2025 في يومه السابع حضورًا كثيفًا من عشّاق القراءة والثقافة من مختلف الفئات العمرية، مما أضفى على أروقة المعرض حيوية ونشاطًا ثقافيًا متواصلًا.
وامتدت طوابير الزوار أمام البوابات منذ ساعات الصباح الأولى، فيما امتلأت القاعات المخصصة للندوات والمحاضرات بالحضور الذين حرصوا على متابعة الفعاليات والحوارات الفكرية المتنوعة.
نال التنظيم المتميز وتنوع المعروضات إعجاب الزوار الذين وجدوا في المعرض مساحة ثرية تجمع بين الثقافة والأدب والفنون، وتعكس مكانته المتنامية كوجهة ثقافية رائدة على مستوى المنطقة.
وكثّف المنظمون جهودهم لتسهيل حركة الزوار وضمان انسيابية الدخول والخروج، من خلال فتح ممرات إضافية وتفعيل نقاط إرشاد داخل المعرض لتقديم الدعم والمعلومات.
ويُتوقّع استمرار الإقبال الجماهيري خلال الأيام المقبلة، لا سيما مع اقتراب عطلة نهاية الأسبوع، في تأكيدٍ على مكانة المعرض كأحد أبرز الفعاليات الثقافية في المملكة والمنطقة.
ويُذكر أن المعرض يشهد مشاركة واسعة من دور نشر محلية وعربية وعالمية، إضافة إلى فعاليات نوعية تشمل توقيع الكتب، والأمسيات الشعرية، والعروض الفنية، وورش العمل الموجهة للأطفال واليافعين، مما يجعل منه ملتقىً ثقافيًا شاملاً يجمع بين المعرفة والإبداع في أجواء من الشغف والتنوّع.
وامتدت طوابير الزوار أمام البوابات منذ ساعات الصباح الأولى، فيما امتلأت القاعات المخصصة للندوات والمحاضرات بالحضور الذين حرصوا على متابعة الفعاليات والحوارات الفكرية المتنوعة.
نال التنظيم المتميز وتنوع المعروضات إعجاب الزوار الذين وجدوا في المعرض مساحة ثرية تجمع بين الثقافة والأدب والفنون، وتعكس مكانته المتنامية كوجهة ثقافية رائدة على مستوى المنطقة.
وكثّف المنظمون جهودهم لتسهيل حركة الزوار وضمان انسيابية الدخول والخروج، من خلال فتح ممرات إضافية وتفعيل نقاط إرشاد داخل المعرض لتقديم الدعم والمعلومات.
ويُتوقّع استمرار الإقبال الجماهيري خلال الأيام المقبلة، لا سيما مع اقتراب عطلة نهاية الأسبوع، في تأكيدٍ على مكانة المعرض كأحد أبرز الفعاليات الثقافية في المملكة والمنطقة.
ويُذكر أن المعرض يشهد مشاركة واسعة من دور نشر محلية وعربية وعالمية، إضافة إلى فعاليات نوعية تشمل توقيع الكتب، والأمسيات الشعرية، والعروض الفنية، وورش العمل الموجهة للأطفال واليافعين، مما يجعل منه ملتقىً ثقافيًا شاملاً يجمع بين المعرفة والإبداع في أجواء من الشغف والتنوّع.
