العالم السعودي عمر بن يونس ياغي يحصد جائزة نوبل للكيمياء 2025
الحقيقة - الرياض
في إنجاز علمي تاريخي جديد، نال العالم السعودي عمر بن يونس ياغي جائزة نوبل في الكيمياء لعام 2025، تقديرًا لإسهاماته الرائدة في تطوير “الهياكل العضوية المعدنية” (MOFs) وابتكاره لمفهوم “الكيمياء الشبكية”، الذي أحدث ثورة في تصميم المواد واستخدامها في مجالات الطاقة والبيئة والاستدامة.
وجاء تتويج ياغي بهذه الجائزة المرموقة إلى جانب العالِمَين سوسومو كيتاجاوا وريتشارد روبسون، تقديرًا لدورهم في تأسيس علم جديد مكّن الباحثين من بناء مواد عالية المسامية يمكنها تخزين الغازات، وامتصاص ثاني أكسيد الكربون، واستخلاص الماء من الهواء.
ويُعد ياغي أحد أبرز علماء الكيمياء في العالم، ويحمل الجنسية السعودية، ويشغل منصب أستاذ الكيمياء في جامعة كاليفورنيا – بيركلي، إلى جانب إشرافه على معاهد بحثية عالمية تُعنى بابتكار مواد متقدمة لحل التحديات البيئية.
وساهمت أبحاثه في وضع أسس علم “الكيمياء الشبكية”، الذي فتح آفاقًا جديدة أمام استخدام المواد المتطورة في حماية البيئة وتوليد الطاقة النظيفة، ما جعله يحظى بتقدير عالمي واسع، وينال العديد من الجوائز الدولية قبل فوزه بجائزة نوبل.
ويُعتبر هذا الفوز إنجازًا وطنيًا يعزز مكانة المملكة العربية السعودية في ميدان البحث العلمي والابتكار، ويؤكد نجاح رؤية المملكة 2030 في دعم وتمكين العلماء السعوديين للوصول إلى العالمية.
وجاء تتويج ياغي بهذه الجائزة المرموقة إلى جانب العالِمَين سوسومو كيتاجاوا وريتشارد روبسون، تقديرًا لدورهم في تأسيس علم جديد مكّن الباحثين من بناء مواد عالية المسامية يمكنها تخزين الغازات، وامتصاص ثاني أكسيد الكربون، واستخلاص الماء من الهواء.
ويُعد ياغي أحد أبرز علماء الكيمياء في العالم، ويحمل الجنسية السعودية، ويشغل منصب أستاذ الكيمياء في جامعة كاليفورنيا – بيركلي، إلى جانب إشرافه على معاهد بحثية عالمية تُعنى بابتكار مواد متقدمة لحل التحديات البيئية.
وساهمت أبحاثه في وضع أسس علم “الكيمياء الشبكية”، الذي فتح آفاقًا جديدة أمام استخدام المواد المتطورة في حماية البيئة وتوليد الطاقة النظيفة، ما جعله يحظى بتقدير عالمي واسع، وينال العديد من الجوائز الدولية قبل فوزه بجائزة نوبل.
ويُعتبر هذا الفوز إنجازًا وطنيًا يعزز مكانة المملكة العربية السعودية في ميدان البحث العلمي والابتكار، ويؤكد نجاح رؤية المملكة 2030 في دعم وتمكين العلماء السعوديين للوصول إلى العالمية.
