كلية التربية بجامعة الإمام عبد الرحمن بن فيصل تحتفي باليوم العالمي للمعلم
جامعة الإمام عبد الرحمن بن فيصل – العلاقات العامة
احتفت جامعة الإمام عبد الرحمن بن فيصل، ممثلة في كلية التربية، باليوم العالمي للمعلم 2025، من خلال إقامة معرض مصاحب تحت شعار معلّم المستقبل: تعاون يقود لإبداعٍ مستدام، بحضور عميد الكلية الدكتور عادل أبو دلي، ومنسوبي الكلية والطلبة وعدد من المعلمين من منسوبي إدارة التعليم.
وتضمن المعرض عددًا من البرامج والفعاليات التي أبرزت مكانة المعلم ودوره في صناعة المستقبل، وتجسيد الشراكة المجتمعية بين الجامعة ومؤسسات التعليم العام، بما يعزز الإبداع والتعاون المهني المستدام.
وأوضح الدكتور عادل أبو دلي أن منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة (اليونسكو) تنظم هذا اليوم العالمي سنويًا منذ أكثر من ثلاثة عقود، في الخامس من أكتوبر، بمشاركة دول العالم والمؤسسات التعليمية، مشيرًا إلى أن شعار هذا العام “إعادة صياغة مهنة التدريس كونها مهنة تعاونية” يعكس أهمية التكامل بين المعلمين والمؤسسات التعليمية في تحقيق التحول الإيجابي في النظم التعليمية.
وأضاف أن يوم المعلم يُعد مناسبة لتقدير المعلمين والمعلمات على جهودهم الجليلة في بناء الإنسان وتنمية الوطن، فهم القدوة في العطاء والإخلاص، والمشاركون في إعداد الأجيال القادرة على الإسهام في نهضة الوطن وتقدمه.
ورفع الدكتور أبو دلي شكره وتقديره لقيادتنا الرشيدة – حفظها الله – على ما توليه من اهتمام كبير بمهنة التعليم ومنسوبيها، من دعم وتمكين وتقدير، يعكس وعي الدولة بأهمية الدور المحوري الذي يؤديه المعلم في بناء الإنسان وتنمية المجتمع، مؤكدًا أن المعلم هو القلب النابض للتعليم، وركيزة بناء الوطن وازدهاره.
وتضمن المعرض عددًا من البرامج والفعاليات التي أبرزت مكانة المعلم ودوره في صناعة المستقبل، وتجسيد الشراكة المجتمعية بين الجامعة ومؤسسات التعليم العام، بما يعزز الإبداع والتعاون المهني المستدام.
وأوضح الدكتور عادل أبو دلي أن منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة (اليونسكو) تنظم هذا اليوم العالمي سنويًا منذ أكثر من ثلاثة عقود، في الخامس من أكتوبر، بمشاركة دول العالم والمؤسسات التعليمية، مشيرًا إلى أن شعار هذا العام “إعادة صياغة مهنة التدريس كونها مهنة تعاونية” يعكس أهمية التكامل بين المعلمين والمؤسسات التعليمية في تحقيق التحول الإيجابي في النظم التعليمية.
وأضاف أن يوم المعلم يُعد مناسبة لتقدير المعلمين والمعلمات على جهودهم الجليلة في بناء الإنسان وتنمية الوطن، فهم القدوة في العطاء والإخلاص، والمشاركون في إعداد الأجيال القادرة على الإسهام في نهضة الوطن وتقدمه.
ورفع الدكتور أبو دلي شكره وتقديره لقيادتنا الرشيدة – حفظها الله – على ما توليه من اهتمام كبير بمهنة التعليم ومنسوبيها، من دعم وتمكين وتقدير، يعكس وعي الدولة بأهمية الدور المحوري الذي يؤديه المعلم في بناء الإنسان وتنمية المجتمع، مؤكدًا أن المعلم هو القلب النابض للتعليم، وركيزة بناء الوطن وازدهاره.
