"توكلنا" يضيف 74 خدمة رقمية جديدة بالتعاون مع 31 جهة خلال سبتمبر 2025
الحقيقة - الرياض
أعلن التطبيق الوطني الشامل "توكلنا"، التابع للهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي (سدايا)، عن إطلاق 74 خدمة رقمية جديدة خلال شهر سبتمبر 2025، وذلك بالتعاون مع 31 جهة حكومية وخاصة، في خطوة تعكس مواصلة الجهود لتطوير الخدمات الرقمية وتيسير الوصول إليها للمواطنين والمقيمين والزوار.
وشملت الجهات المشاركة في تقديم الخدمات الجديدة عددًا من الوزارات والهيئات الوطنية، منها وزارة البيئة والمياه والزراعة، ووزارة التعليم، ووزارة الصحة، ووزارة الشؤون البلدية والقروية والإسكان، ووزارة الاستثمار، وهيئة الزكاة والضريبة والجمارك، وهيئة الغذاء والدواء، والمؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية، إلى جانب هيئة تنمية الصادرات السعودية، ومركز وقاء، ومنشآت، ومكتبة الملك فهد الوطنية، ومنصة إحسان، وشركة علم، وجهات أخرى.
وأوضح "توكلنا" أن إجمالي عدد الخدمات الرقمية التي تقدمها الجهات عبر التطبيق بلغ حتى الآن 707 خدمات رقمية، ما يعزز من دوره كمظلة وطنية موحدة لتقديم الخدمات الحكومية والخاصة ضمن منظومة رقمية متكاملة تسهم في تحقيق مستهدفات التحول الرقمي لرؤية المملكة 2030.
وتأتي هذه الخطوة امتدادًا لجهود "سدايا" في توظيف التقنيات الحديثة لرفع كفاءة الأداء الحكومي، وتحسين جودة حياة الأفراد، وتمكين التحول الذكي في الخدمات العامة، بما يسهم في تعزيز التفاعل الرقمي السلس بين الجهات الحكومية والمستفيدين، وترسيخ مكانة المملكة كأنموذج رائد في التحول الرقمي عالميًا.
وشملت الجهات المشاركة في تقديم الخدمات الجديدة عددًا من الوزارات والهيئات الوطنية، منها وزارة البيئة والمياه والزراعة، ووزارة التعليم، ووزارة الصحة، ووزارة الشؤون البلدية والقروية والإسكان، ووزارة الاستثمار، وهيئة الزكاة والضريبة والجمارك، وهيئة الغذاء والدواء، والمؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية، إلى جانب هيئة تنمية الصادرات السعودية، ومركز وقاء، ومنشآت، ومكتبة الملك فهد الوطنية، ومنصة إحسان، وشركة علم، وجهات أخرى.
وأوضح "توكلنا" أن إجمالي عدد الخدمات الرقمية التي تقدمها الجهات عبر التطبيق بلغ حتى الآن 707 خدمات رقمية، ما يعزز من دوره كمظلة وطنية موحدة لتقديم الخدمات الحكومية والخاصة ضمن منظومة رقمية متكاملة تسهم في تحقيق مستهدفات التحول الرقمي لرؤية المملكة 2030.
وتأتي هذه الخطوة امتدادًا لجهود "سدايا" في توظيف التقنيات الحديثة لرفع كفاءة الأداء الحكومي، وتحسين جودة حياة الأفراد، وتمكين التحول الذكي في الخدمات العامة، بما يسهم في تعزيز التفاعل الرقمي السلس بين الجهات الحكومية والمستفيدين، وترسيخ مكانة المملكة كأنموذج رائد في التحول الرقمي عالميًا.
