تطورات متسارعة في ملعب أرامكو استعدادًا للبطولات الكبرى

الحقيقة - الخبر
يشهد مشروع ملعب أرامكو بالخبر تطورات متسارعة في أعمال الإنشاء، ليصبح أحد أبرز المشاريع الرياضية في المملكة، وأحد الملاعب الرئيسة التي ستستضيف منافسات كأس آسيا 2027 وكأس العالم 2034، بطاقة استيعابية تتجاوز 46 ألف متفرج.
ويقع المشروع شمال مدينة الخبر ضمن نطاق المنطقة الشرقية، ويُنفذ بتصميم معماري مبتكر استوحاه مكتب Populous العالمي من حركة الدوامات البحرية في مياه الخليج العربي، في انعكاس للطابع الساحلي المميز للمدينة، فيما تتولى تنفيذه شركات وطنية ودولية بقيادة شركة أرامكو السعودية.
كما يشمل المشروع تطوير منطقة محيطة بمساحة 800 ألف متر مربع تضم مرافق ترفيهية وتجارية ومناطق مخصصة للجماهير ومواقف سيارات واسعة، بما يعزز من دور الملعب كوجهة رياضية وسياحية متكاملة في المنطقة الشرقية.
ومن المتوقع اكتمال الأعمال الإنشائية نهاية عام 2026، تمهيدًا لافتتاحه الرسمي قبيل انطلاق كأس آسيا، حيث سيُجهّز الملعب بأحدث أنظمة التبريد والإضاءة، إلى جانب مراعاة معايير الوصول الشامل للأشخاص ذوي الإعاقة وفق متطلبات الاتحادين الآسيوي والدولي لكرة القدم (FIFA).
ويأتي المشروع ضمن الجهود الوطنية الهادفة إلى تطوير البنية التحتية الرياضية، وتهيئة منشآت عالمية المستوى تعكس مكانة المملكة في استضافة البطولات الكبرى، وتعزز من حضورها الرياضي والاقتصادي والثقافي على المستويين الإقليمي والدولي.
ويقع المشروع شمال مدينة الخبر ضمن نطاق المنطقة الشرقية، ويُنفذ بتصميم معماري مبتكر استوحاه مكتب Populous العالمي من حركة الدوامات البحرية في مياه الخليج العربي، في انعكاس للطابع الساحلي المميز للمدينة، فيما تتولى تنفيذه شركات وطنية ودولية بقيادة شركة أرامكو السعودية.
كما يشمل المشروع تطوير منطقة محيطة بمساحة 800 ألف متر مربع تضم مرافق ترفيهية وتجارية ومناطق مخصصة للجماهير ومواقف سيارات واسعة، بما يعزز من دور الملعب كوجهة رياضية وسياحية متكاملة في المنطقة الشرقية.
ومن المتوقع اكتمال الأعمال الإنشائية نهاية عام 2026، تمهيدًا لافتتاحه الرسمي قبيل انطلاق كأس آسيا، حيث سيُجهّز الملعب بأحدث أنظمة التبريد والإضاءة، إلى جانب مراعاة معايير الوصول الشامل للأشخاص ذوي الإعاقة وفق متطلبات الاتحادين الآسيوي والدولي لكرة القدم (FIFA).
ويأتي المشروع ضمن الجهود الوطنية الهادفة إلى تطوير البنية التحتية الرياضية، وتهيئة منشآت عالمية المستوى تعكس مكانة المملكة في استضافة البطولات الكبرى، وتعزز من حضورها الرياضي والاقتصادي والثقافي على المستويين الإقليمي والدولي.