قمر الحصاد يزين سماء عسير ويجذب عشّاق الظواهر الفلكية

الحقيقة - عسير
شهدت سماء منطقة عسير مساء اليوم مشهدًا بديعًا مع بزوغ قمر الحصاد، الذي أضاء الأفق بنوره الفضي الساطع، في ظاهرة فلكية تخطف الأنظار وتستقطب عدسات المصورين وعشّاق الفلك.
ويُعد قمر الحصاد من أبرز الظواهر الموسمية التي تميّز فصل الخريف، إذ يأتي قبل أو بعد الاعتدال الخريفي بفترة وجيزة، ويتميّز بسطوعه اللافت وارتفاعه الباكر في السماء بعد الغروب مباشرة، مما يمنح ليالي الخريف طابعًا استثنائيًا يضفي على الطبيعة جمالًا ساحرًا.
وشهدت مواقع التواصل الاجتماعي تفاعلًا واسعًا مع هذه الظاهرة، حيث تداول الأهالي والمصورون في عسير صورًا ومقاطع تُظهر القمر في أبهى حلله فوق قمم الجبال وسفوحها الخضراء، وسط تعبيرات إعجاب بجمال المشهد الذي أضفى على الليلة سحرًا خاصًا وأجواء من الهدوء والتأمل.
ويأتي هذا الحدث الفلكي السنوي ليذكّر بجمال الكون وعظمة الخالق في تنوّع ظواهره، وليجعل من ليالي عسير لوحة ضوئية تنسج بين سحر الطبيعة وبهاء السماء.
ويُعد قمر الحصاد من أبرز الظواهر الموسمية التي تميّز فصل الخريف، إذ يأتي قبل أو بعد الاعتدال الخريفي بفترة وجيزة، ويتميّز بسطوعه اللافت وارتفاعه الباكر في السماء بعد الغروب مباشرة، مما يمنح ليالي الخريف طابعًا استثنائيًا يضفي على الطبيعة جمالًا ساحرًا.
وشهدت مواقع التواصل الاجتماعي تفاعلًا واسعًا مع هذه الظاهرة، حيث تداول الأهالي والمصورون في عسير صورًا ومقاطع تُظهر القمر في أبهى حلله فوق قمم الجبال وسفوحها الخضراء، وسط تعبيرات إعجاب بجمال المشهد الذي أضفى على الليلة سحرًا خاصًا وأجواء من الهدوء والتأمل.
ويأتي هذا الحدث الفلكي السنوي ليذكّر بجمال الكون وعظمة الخالق في تنوّع ظواهره، وليجعل من ليالي عسير لوحة ضوئية تنسج بين سحر الطبيعة وبهاء السماء.