سمو أمير المنطقة الشرقية يفتتح معرض الشرقية للحرف اليدوية
الحقيقة - الشرقية
رعى صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز، أمير المنطقة الشرقية، اليوم الاثنين، حفل افتتاح معرض الشرقية للحرف اليدوية، الذي يُقام في مركز الأمير سلطان بن عبدالعزيز للعلوم والتقنية (سايتك)، بتنظيم من هيئة تطوير المنطقة الشرقية.
وفي كلمته خلال الافتتاح، أكد سموه أن الحرف اليدوية ليست مجرد مهنة، بل ذاكرة حية تروي تاريخ الوطن وتجسد مهارة أبنائه وإبداعهم، مشيراً إلى أن القيادة الرشيدة – رعاها الله – أولت التراث الوطني والحرف اليدوية عناية خاصة، الأمر الذي يستوجب المحافظة على هذا الإرث للأجيال القادمة، ودعم الحرفيين لتمكينهم من تحويل أعمالهم إلى قيمة اقتصادية وثقافية مستدامة.
من جانبه، رفع الرئيس التنفيذي المكلف لهيئة تطوير المنطقة الشرقية الدكتور طلال بن نبيل المغلوث، الشكر والتقدير لسمو أمير المنطقة الشرقية على رعايته ودعمه، موضحاً أن تنظيم المعرض يأتي تزامناً مع عام الحرف اليدوية في المملكة، ويُبرز أصالة هوية المنطقة الشرقية وتراثها الحي، كما يهدف إلى دعم استمرارية الحرف التقليدية وتوفير فرص النمو للحرفيين.
ويهدف المعرض إلى إحياء الحرف التقليدية وتفعيلها كمسار معرفي واقتصادي، وتعزيز الاقتصاد الإبداعي وتحفيز الاستثمار في المنتجات الحرفية، إلى جانب نشر الوعي بقيمة التراث الوطني.
ويضم المعرض عدداً من المسارات المتنوعة، تشمل: ورشاً حية للحرفيين، وسوق الحرفيين، ومعرض الصور والأعمال الحرفية، ومحاضرات علمية، وعروضاً أدائية، بالإضافة إلى “واحة الطفل” المخصصة للأنشطة التفاعلية والتعليمية
وفي كلمته خلال الافتتاح، أكد سموه أن الحرف اليدوية ليست مجرد مهنة، بل ذاكرة حية تروي تاريخ الوطن وتجسد مهارة أبنائه وإبداعهم، مشيراً إلى أن القيادة الرشيدة – رعاها الله – أولت التراث الوطني والحرف اليدوية عناية خاصة، الأمر الذي يستوجب المحافظة على هذا الإرث للأجيال القادمة، ودعم الحرفيين لتمكينهم من تحويل أعمالهم إلى قيمة اقتصادية وثقافية مستدامة.
من جانبه، رفع الرئيس التنفيذي المكلف لهيئة تطوير المنطقة الشرقية الدكتور طلال بن نبيل المغلوث، الشكر والتقدير لسمو أمير المنطقة الشرقية على رعايته ودعمه، موضحاً أن تنظيم المعرض يأتي تزامناً مع عام الحرف اليدوية في المملكة، ويُبرز أصالة هوية المنطقة الشرقية وتراثها الحي، كما يهدف إلى دعم استمرارية الحرف التقليدية وتوفير فرص النمو للحرفيين.
ويهدف المعرض إلى إحياء الحرف التقليدية وتفعيلها كمسار معرفي واقتصادي، وتعزيز الاقتصاد الإبداعي وتحفيز الاستثمار في المنتجات الحرفية، إلى جانب نشر الوعي بقيمة التراث الوطني.
ويضم المعرض عدداً من المسارات المتنوعة، تشمل: ورشاً حية للحرفيين، وسوق الحرفيين، ومعرض الصور والأعمال الحرفية، ومحاضرات علمية، وعروضاً أدائية، بالإضافة إلى “واحة الطفل” المخصصة للأنشطة التفاعلية والتعليمية
