الشرقية تكرم كبارها في ملتقى قدوات
الحقيقة - الدمام
شهدت غرفة الشرقية انعقاد ملتقى قدوات الذي نظمته جمعية قدوات بمناسبة اليوم العالمي لكبار السن، حيث التقت الأصوات المجتمعية والرسمية والإعلامية في لوحة وفاء تؤكد أن كبار السن هم رصيد الخبرة وذاكرة الوطن الحية.
انطلقت الفعالية بجلسة حوارية ثرية، تحدث خلالها الدكتور شاهر الشهري عن دور التقنية والابتكار في تيسير حياة كبار السن، فيما ركزت الأستاذة فاطمة النعيمي على سبل تحسين جودة الحياة داخل المنازل، وطرح المهندس خالد السلولي رؤى عملية لتصميم منازل تراعي احتياجات هذه الفئة، وأدار النقاش الدكتور خالد آل حركان بطرح متكامل جمع بين الخبرة العلمية والعملية.
كما حضرت مبادرة سمو نفس للأستاذة غيداء طلال بادريق بجناح مميز قدّم رؤية ملهمة حول الثقة بالنفس واستمرارية العطاء، والتقدير الذاتي كركائز للصحة النفسية، إضافة إلى إبراز قيمة الخبرة الحياتية والروابط الأسرية، مع عرض لكتاب "سمو نفس" الذي شكّل مصدر إلهام للزوار.
وتنوّعت الأركان المصاحبة لتضيف بُعدًا إنسانيًا وصحيًا للملتقى، حيث أطلقت جمعية الأوقاف الصحية مبادرة إصدار شهادة وقفية لكبار السن عند التبرع لصندوق الأوقاف الصحية، إلى جانب أركان طبية وفحوصات واستشارات، وجهود تطوعية وإعلامية عكست روح الاعتزاز والتقدير.
واختتم الملتقى برسم رسالته تحت شعار الشرقية_تحتفي_بقدواتها، ليؤكد أن كبار السن ليسوا مجرد شريحة عمرية، بل قدوات راسخة وقيمة متجددة تستحق الامتنان والاحتفاء.
انطلقت الفعالية بجلسة حوارية ثرية، تحدث خلالها الدكتور شاهر الشهري عن دور التقنية والابتكار في تيسير حياة كبار السن، فيما ركزت الأستاذة فاطمة النعيمي على سبل تحسين جودة الحياة داخل المنازل، وطرح المهندس خالد السلولي رؤى عملية لتصميم منازل تراعي احتياجات هذه الفئة، وأدار النقاش الدكتور خالد آل حركان بطرح متكامل جمع بين الخبرة العلمية والعملية.
كما حضرت مبادرة سمو نفس للأستاذة غيداء طلال بادريق بجناح مميز قدّم رؤية ملهمة حول الثقة بالنفس واستمرارية العطاء، والتقدير الذاتي كركائز للصحة النفسية، إضافة إلى إبراز قيمة الخبرة الحياتية والروابط الأسرية، مع عرض لكتاب "سمو نفس" الذي شكّل مصدر إلهام للزوار.
وتنوّعت الأركان المصاحبة لتضيف بُعدًا إنسانيًا وصحيًا للملتقى، حيث أطلقت جمعية الأوقاف الصحية مبادرة إصدار شهادة وقفية لكبار السن عند التبرع لصندوق الأوقاف الصحية، إلى جانب أركان طبية وفحوصات واستشارات، وجهود تطوعية وإعلامية عكست روح الاعتزاز والتقدير.
واختتم الملتقى برسم رسالته تحت شعار الشرقية_تحتفي_بقدواتها، ليؤكد أن كبار السن ليسوا مجرد شريحة عمرية، بل قدوات راسخة وقيمة متجددة تستحق الامتنان والاحتفاء.
