المملكة تُتوَّج بجائزة فريق عمل الأمراض غير السارية 2025
الحقيقة - الرياض
توجّت المملكة العربية السعودية بجائزة "فريق عمل الأمراض غير السارية" لعام 2025، المقدمة من الأمم المتحدة ومنظمة الصحة العالمية، تقديرًا لجهودها الرائدة في تعزيز التنمية الصحية المستدامة ومكافحة الأمراض المزمنة.
وحصلت وزارة الصحة على هذه الجائزة المرموقة خلال حفل التكريم، الذي شهد تكريم فرق العمل الدولية المتميزة في مواجهة التحديات الصحية العالمية، وذلك نظير إنجازاتها في مكافحة الأمراض غير السارية والحد من انتشار السمنة، إضافة إلى دعم المبادرات الوقائية التي تساهم في تحسين جودة الحياة.
ويُعد هذا الإنجاز العالمي تأكيدًا على التزام المملكة بتحقيق مستهدفات رؤية السعودية 2030 في مجال الصحة العامة، وتعزيز مكانتها الدولية كأنموذج رائد في تطوير البرامج الصحية الوقائية ومواجهة التحديات الوبائية المزمنة.
كما يعكس هذا التتويج ثقة المنظمات الدولية في النهج الاستراتيجي الذي تتبناه المملكة، والذي يقوم على الاستثمار في الصحة الوقائية، وتفعيل الشراكات العالمية، بما يسهم في حماية الأجيال القادمة وضمان مجتمع أكثر صحة وحيوية.
ويؤكد هذا الإنجاز أن المملكة باتت مرجعًا عالميًا في مكافحة الأمراض المزمنة، ونموذجًا يُحتذى به في تبني المبادرات الصحية المستدامة التي تُلهم العالم وتسهم في رسم مستقبل أكثر ازدهارًا للإنسانية.
وحصلت وزارة الصحة على هذه الجائزة المرموقة خلال حفل التكريم، الذي شهد تكريم فرق العمل الدولية المتميزة في مواجهة التحديات الصحية العالمية، وذلك نظير إنجازاتها في مكافحة الأمراض غير السارية والحد من انتشار السمنة، إضافة إلى دعم المبادرات الوقائية التي تساهم في تحسين جودة الحياة.
ويُعد هذا الإنجاز العالمي تأكيدًا على التزام المملكة بتحقيق مستهدفات رؤية السعودية 2030 في مجال الصحة العامة، وتعزيز مكانتها الدولية كأنموذج رائد في تطوير البرامج الصحية الوقائية ومواجهة التحديات الوبائية المزمنة.
كما يعكس هذا التتويج ثقة المنظمات الدولية في النهج الاستراتيجي الذي تتبناه المملكة، والذي يقوم على الاستثمار في الصحة الوقائية، وتفعيل الشراكات العالمية، بما يسهم في حماية الأجيال القادمة وضمان مجتمع أكثر صحة وحيوية.
ويؤكد هذا الإنجاز أن المملكة باتت مرجعًا عالميًا في مكافحة الأمراض المزمنة، ونموذجًا يُحتذى به في تبني المبادرات الصحية المستدامة التي تُلهم العالم وتسهم في رسم مستقبل أكثر ازدهارًا للإنسانية.
