عسير تقتدي.. 36 ألف متبرع بالدم يجسدون روح العطاء
الحقيقة - عسير
سجّلت منطقة عسير إنجازًا نوعيًا في مبادرة التبرع بالدم، حيث بلغ عدد المتبرعين أكثر من 36 ألف متبرع خلال عام واحد، في حملة كبرى حملت عنوان "عسير تقتدي"، جسّدت أروع صور التكافل والتعاون المجتمعي وروح العطاء الإنساني.
وشاركت في الحملة العديد من الجهات الحكومية والأهلية، من أبرزها: قيادة المنطقة الجنوبية بوزارة الدفاع، وزارة الداخلية ممثلة في اللجنة الأمنية، وزارة التعليم، القطاعات الصحية، وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد، وزارة العدل، النيابة العامة، هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، إضافة إلى قطاع أمن الدولة، والقبائل والهجر، والمجلس الفرعي للجمعيات الأهلية "أجاويد ثراء"، والغرفة التجارية، ووزارة الرياضة، والجامعات، ومؤسسة التدريب التقني والمهني، إلى جانب إمارة منطقة عسير، وهيئة تطوير المنطقة، وأمانة منطقة عسير، وفروع وزارتي النقل والبيئة.
وتهدف المبادرة إلى تعزيز ثقافة التبرع بالدم بوصفها عملاً إنسانيًا يسهم في إنقاذ الأرواح، حيث أكدت الفحوصات الطبية أن التبرع بالدم يعود بفوائد صحية كبيرة على المتبرع، منها تنشيط الدورة الدموية، وتقليل خطر أمراض القلب وانسداد الشرايين، فضلًا عن شعور المتبرع بالراحة والرضا النفسي.
وتأتي هذه الجهود امتدادًا لرؤية المنطقة في نشر قيم العطاء والتكافل، وترسيخ مبدأ المبادرات المجتمعية التي تحقق أثرًا صحيًا وإنسانيًا مستدامًا.
وشاركت في الحملة العديد من الجهات الحكومية والأهلية، من أبرزها: قيادة المنطقة الجنوبية بوزارة الدفاع، وزارة الداخلية ممثلة في اللجنة الأمنية، وزارة التعليم، القطاعات الصحية، وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد، وزارة العدل، النيابة العامة، هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، إضافة إلى قطاع أمن الدولة، والقبائل والهجر، والمجلس الفرعي للجمعيات الأهلية "أجاويد ثراء"، والغرفة التجارية، ووزارة الرياضة، والجامعات، ومؤسسة التدريب التقني والمهني، إلى جانب إمارة منطقة عسير، وهيئة تطوير المنطقة، وأمانة منطقة عسير، وفروع وزارتي النقل والبيئة.
وتهدف المبادرة إلى تعزيز ثقافة التبرع بالدم بوصفها عملاً إنسانيًا يسهم في إنقاذ الأرواح، حيث أكدت الفحوصات الطبية أن التبرع بالدم يعود بفوائد صحية كبيرة على المتبرع، منها تنشيط الدورة الدموية، وتقليل خطر أمراض القلب وانسداد الشرايين، فضلًا عن شعور المتبرع بالراحة والرضا النفسي.
وتأتي هذه الجهود امتدادًا لرؤية المنطقة في نشر قيم العطاء والتكافل، وترسيخ مبدأ المبادرات المجتمعية التي تحقق أثرًا صحيًا وإنسانيًا مستدامًا.
