“ثاقف" برجال ألمع تمزج الفصيح بالموروث الشعبي في أمسية وطنية بمجلس طليطلة
الحقيقة - رجال ألمع - محمد مفرق تصوير - أحمد مفرق
نظمت جمعية "ثاقف" بمحافظة رجال ألمع مساء اليوم أمسية شعرية وطنية في مقرها بمجلس طليطلة، احتفاءً باليوم الوطني الخامس والتسعين للمملكة، الأمسية اتسمت بخصوصيتها، إذ جمعت على منصة واحدة رواد شعر الفصحى في منطقة عسير مع نخبة من شعراء الموروث الشعبي، في تجربة إبداعية جديدة أبرزت جماليات المزج بين الفصيح والموروث الشعبي في مشهد وطني بهيج.
وشهدت الأمسية حضوراً واسعاً لعدد من الشعراء، إلى جانب طلاب وطالبات المدارس، ما أضفى على الأمسية طابعاً وطنياً وثقافياً متفرداً يعكس مكانة الشعر في الوجدان السعودي وارتباطه الوثيق بالهوية.
وأوضح الدكتور خلف العسكري أن هذه الأمسية جاءت احتفاءً باليوم الوطني المجيد، وتجربة جديدة تسعى من خلالها جمعية ثاقف إلى الجمع بين الشعر الفصيح والموروث الشعبي في سياق واحد، بما يعكس ثراء المشهد الثقافي في عسير.
وأضاف: “جاءت جمعية ثاقف امتداداً لنجاح نسخة (أجاويد 3) التي شكلت نقطة انطلاق للجمعية، مبيناً أن افتتاحها الرسمي سيكون قريباً بإذن الله، لتكون منارة جديدة تخدم الحراك الأدبي والثقافي والفني في المحافظة.”
وبهذا المزج الشعري والوطني، أثبتت جمعية ثاقف قدرتها على صياغة مبادرات نوعية تجمع بين الأصالة والتجديد، وتفتح آفاقاً رحبة أمام المبدعين والجمهور على حد سواء.
وشهدت الأمسية حضوراً واسعاً لعدد من الشعراء، إلى جانب طلاب وطالبات المدارس، ما أضفى على الأمسية طابعاً وطنياً وثقافياً متفرداً يعكس مكانة الشعر في الوجدان السعودي وارتباطه الوثيق بالهوية.
وأوضح الدكتور خلف العسكري أن هذه الأمسية جاءت احتفاءً باليوم الوطني المجيد، وتجربة جديدة تسعى من خلالها جمعية ثاقف إلى الجمع بين الشعر الفصيح والموروث الشعبي في سياق واحد، بما يعكس ثراء المشهد الثقافي في عسير.
وأضاف: “جاءت جمعية ثاقف امتداداً لنجاح نسخة (أجاويد 3) التي شكلت نقطة انطلاق للجمعية، مبيناً أن افتتاحها الرسمي سيكون قريباً بإذن الله، لتكون منارة جديدة تخدم الحراك الأدبي والثقافي والفني في المحافظة.”
وبهذا المزج الشعري والوطني، أثبتت جمعية ثاقف قدرتها على صياغة مبادرات نوعية تجمع بين الأصالة والتجديد، وتفتح آفاقاً رحبة أمام المبدعين والجمهور على حد سواء.