اليوم الوطني 95.. تجديد ولاء ووعد بمستقبل مشرق

بقلم : حمزة رشيد
تحت شعار عزّنا بطبعنا تحتفي المملكة العربية السعودية باليوم الوطني الخامس والتسعين، مستذكرةً تاريخ الثالث والعشرين من سبتمبر 1932، حين أعلن الملك المؤسس عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود – طيّب الله ثراه – توحيد البلاد تحت راية واحدة، إيذاناً بميلاد وطن راسخ، يرتكز على الدين ويزدهر بالإنسان.
ويؤكد اليوم الوطني أن مسيرة السعودية لم تكن محض صدفة، بل ثمرة كفاح وصبر وإيمان شعب صاغ تاريخه بعرقه وجهده، وحوّل التحديات إلى منجزات.
وفيما تتوشح المدن باللون الأخضر، تبقى القيمة الأعمق لهذه المناسبة الوطنية في استشعار المسؤولية المشتركة لمواصلة البناء، والانطلاق برؤية طموحة نحو مستقبل أكثر ازدهاراً، لتظل السعودية في مقدمة الأمم.
ويؤكد اليوم الوطني أن مسيرة السعودية لم تكن محض صدفة، بل ثمرة كفاح وصبر وإيمان شعب صاغ تاريخه بعرقه وجهده، وحوّل التحديات إلى منجزات.
وفيما تتوشح المدن باللون الأخضر، تبقى القيمة الأعمق لهذه المناسبة الوطنية في استشعار المسؤولية المشتركة لمواصلة البناء، والانطلاق برؤية طموحة نحو مستقبل أكثر ازدهاراً، لتظل السعودية في مقدمة الأمم.