أمير القصيم يرأس اجتماع أمناء مركز القصيم العلمي ويشيد بإنجازاته وشراكاته الدولية
الحقيقة - القصيم
رأس صاحب السمو الملكي الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود بن عبدالعزيز، أمير منطقة القصيم رئيس مجلس أمناء مركز القصيم العلمي، اجتماع مجلس الأمناء الذي عُقد اليوم بمقر الإمارة، بحضور أعضاء المجلس وعدد من المسؤولين.
وجرى خلال الاجتماع استعراض ما تحقق من منجزات خلال الفترة الماضية، إضافةً إلى البرامج الحالية والخطط المستقبلية للمركز، والتي تهدف إلى تعزيز ثقافة البحث العلمي والابتكار لدى النشء، وتوفير بيئة تعليمية محفّزة تتماشى مع مستهدفات رؤية المملكة 2030.
كما ناقش المجلس مجموعة من الشراكات المحلية والدولية التي أبرمها المركز مع جهات أكاديمية ومؤسسات علمية، بما يسهم في تبادل الخبرات وتطوير المحتوى العلمي والتقني.
وأشاد سمو أمير المنطقة بالدور المهم الذي يضطلع به المركز في تنمية المجتمع المعرفي، مؤكداً أن مركز القصيم العلمي يُعد نموذجاً وطنياً متميزاً في دعم التعليم غير التقليدي وتقديم التجارب التفاعلية التي تسهم في صقل مهارات الطلاب وتنمية قدراتهم.
ونوّه سموه بأهمية دعم المراكز العلمية التي تُعزز مسيرة التنمية، مبيناً أن العلم والمعرفة يمثلان ركيزتين أساسيتين لتحقيق التنمية المستدامة، وترسيخ مكانة المملكة ضمن مصاف الدول المتقدمة علمياً وتقنياً.
وأضاف سموه أن مركز القصيم العلمي يُجسّد تطلعات القيادة الرشيدة في بناء أجيال قادرة على المنافسة عالميًا، من خلال ما يقدمه من مبادرات نوعية ومعارض علمية وتجارب تقنية حديثة، تسهم في تعزيز شغف الشباب بالعلوم، وربط المعرفة بالتطبيق العملي الذي يخدم احتياجات التنمية الوطنية.
وجرى خلال الاجتماع استعراض ما تحقق من منجزات خلال الفترة الماضية، إضافةً إلى البرامج الحالية والخطط المستقبلية للمركز، والتي تهدف إلى تعزيز ثقافة البحث العلمي والابتكار لدى النشء، وتوفير بيئة تعليمية محفّزة تتماشى مع مستهدفات رؤية المملكة 2030.
كما ناقش المجلس مجموعة من الشراكات المحلية والدولية التي أبرمها المركز مع جهات أكاديمية ومؤسسات علمية، بما يسهم في تبادل الخبرات وتطوير المحتوى العلمي والتقني.
وأشاد سمو أمير المنطقة بالدور المهم الذي يضطلع به المركز في تنمية المجتمع المعرفي، مؤكداً أن مركز القصيم العلمي يُعد نموذجاً وطنياً متميزاً في دعم التعليم غير التقليدي وتقديم التجارب التفاعلية التي تسهم في صقل مهارات الطلاب وتنمية قدراتهم.
ونوّه سموه بأهمية دعم المراكز العلمية التي تُعزز مسيرة التنمية، مبيناً أن العلم والمعرفة يمثلان ركيزتين أساسيتين لتحقيق التنمية المستدامة، وترسيخ مكانة المملكة ضمن مصاف الدول المتقدمة علمياً وتقنياً.
وأضاف سموه أن مركز القصيم العلمي يُجسّد تطلعات القيادة الرشيدة في بناء أجيال قادرة على المنافسة عالميًا، من خلال ما يقدمه من مبادرات نوعية ومعارض علمية وتجارب تقنية حديثة، تسهم في تعزيز شغف الشباب بالعلوم، وربط المعرفة بالتطبيق العملي الذي يخدم احتياجات التنمية الوطنية.
