ياخسارة التعليم في الدلوخ
ينشط حاليا تداول الشائعات بين أفراد المجتمع بسرعة مذهلة، ويتم تناقلها من دون أي تفكير أو رؤية، أو تحليل، ويكون خطرها كبير وآثارها مدمرة على المجتمع و على الأشخاص.
وللأسف ليس (الأمي ) من يتداول هذه الشائعة..! بل المتعلمين ( أعلى مستوى دراسي لهم جامعي وأدناهم ثانوي) ويا خسارة التعليم في الدلوخ.
لذلك وجب علينا التأكد من الأخبار، وأخذها من مصادرها الموثوقة المعتمدة من الجهات المعنية، لاسيما تلك الأخبار التي تهم أمن وسلامة الدولة والمجتمع. ولا بد لكل مسؤول في موقع عمله وضمن مسؤولياته، أن ينشر ثقافة نبذ الشائعات وعدم تصديقها، وحتى رب الأسرة في بيته، وعليه أن ينبه أبناءه لخطر الشائعات وأنها تعد من الكذب الذي يعاقب عليه ديننا الإسلامي ويوضح ضررها على المجتمع.