ريمونتادا هلالية ضد الدحيل في دوري أبطال آسيا للنخبة
الحقيقة - أبها
حول الهلال ليلة الدحيل القطري من فرحة التقدم إلى مشهد درامي مهيب، حين استعاد الزعيم شخصيته البطولية وقلب الطاولة في مواجهة مثيرة حُفرت في ذاكرة دوري أبطال آسيا للنخبة.
بدأ الهلال المباراة بجرس إنذار مبكر عند الدقيقة 15 عبر تسديدة ناصر الدوسري التي عانقت الهواء ومرت بجوار القائم، لكن أصحاب الأرض استغلوا الفرصة عند الدقيقة 37 حين انفرد عادل بولبينة، مراوغاً الحارس قبل أن يودع الكرة الشباك، ليتقدم الدحيل وسط دهشة الجماهير.
وتلقى الهلال ضربة إضافية بخروج البرتغالي جواو كانسيلو مصاباً، ليشارك حمد اليامي في وقت مبكر، ثم ألغى الحكم فرحة هدف أكتشيشك بعد مراجعة تقنية الفيديو بداعي لمسة يد، لتزداد صعوبة الموقف على الأزرق.
غير أن الشوط الثاني حمل توقيعاً مختلفاً؛ إذ أطلق داروين نونيز صرخة العودة بتسديدة مباشرة بعد عرضية مثالية عند الدقيقة 57، لتشتعل مدرجات الهلال أملاً في ريمونتادا، ولم يطل الانتظار، فمع حلول الدقيقة 67 دوّى صاروخ فرنسي بأقدام ثيو هيرنانديز، استقر في المرمى وأعلن اكتمال الانتفاضة الزرقاء.
بهذا الفوز المثير، افتتح الهلال رصيده بثلاث نقاط ذهبية، ليبعث رسالة قوية مفادها أن "الزعيم" جاء ليكتب رواية جديدة في كتاب أمجاد آسيا، ولن يرضى بأقل من المجد واللقب.
بدأ الهلال المباراة بجرس إنذار مبكر عند الدقيقة 15 عبر تسديدة ناصر الدوسري التي عانقت الهواء ومرت بجوار القائم، لكن أصحاب الأرض استغلوا الفرصة عند الدقيقة 37 حين انفرد عادل بولبينة، مراوغاً الحارس قبل أن يودع الكرة الشباك، ليتقدم الدحيل وسط دهشة الجماهير.
وتلقى الهلال ضربة إضافية بخروج البرتغالي جواو كانسيلو مصاباً، ليشارك حمد اليامي في وقت مبكر، ثم ألغى الحكم فرحة هدف أكتشيشك بعد مراجعة تقنية الفيديو بداعي لمسة يد، لتزداد صعوبة الموقف على الأزرق.
غير أن الشوط الثاني حمل توقيعاً مختلفاً؛ إذ أطلق داروين نونيز صرخة العودة بتسديدة مباشرة بعد عرضية مثالية عند الدقيقة 57، لتشتعل مدرجات الهلال أملاً في ريمونتادا، ولم يطل الانتظار، فمع حلول الدقيقة 67 دوّى صاروخ فرنسي بأقدام ثيو هيرنانديز، استقر في المرمى وأعلن اكتمال الانتفاضة الزرقاء.
بهذا الفوز المثير، افتتح الهلال رصيده بثلاث نقاط ذهبية، ليبعث رسالة قوية مفادها أن "الزعيم" جاء ليكتب رواية جديدة في كتاب أمجاد آسيا، ولن يرضى بأقل من المجد واللقب.
