أمير الرياض يطّلع على استعدادات الدورة الرابعة لجائزة فيصل بن بندر للتميز والإبداع
الحقيقة - الرياض
استقبل صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز أمير منطقة الرياض، في مكتبه بقصر الحكم اليوم، صاحب السمو الأمير الدكتور عبدالعزيز بن محمد بن عيّاف رئيس اللجنة التنفيذية لجائزة الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز للتميز والإبداع، وأعضاء أمانة الجائزة.
واستمع سموه خلال الاستقبال إلى عرض عن أعمال الدورة الرابعة للجائزة، التي تهدف إلى بناء مجتمع المعرفة عبر تشجيع وتكريم المتميزين والمبدعين، وفق معايير دولية تعزز الريادة في دعم التميز والإبداع على مستوى الأفراد والمؤسسات والقطاعات المختلفة بالمنطقة.
وتشهد هذه الدورة إضافة فرع جديد هو التميّز المؤسسي، ويشمل فئة الكيان غير الربحي، إلى جانب الفروع القائمة: التميّز الطلابي، التميّز الوظيفي، والتميّز العسكري.
كما تسلّم سمو أمير الرياض نسخة من تقرير الدورة الثالثة للجائزة، مشيدًا بجهود القائمين عليها، ومؤكدًا أن الجائزة تمثل حافزًا كبيرًا لأبناء وبنات المنطقة نحو الإبداع والمنافسة في مختلف المجالات.
وأكد سموه أن الجائزة تُجسّد رؤية المملكة 2030 في تمكين الطاقات الوطنية وتقدير المتميزين في مجالات التعليم والعمل والخدمة المجتمعية، لافتًا إلى أن استمرارها يعكس حرص إمارة المنطقة على دعم المبادرات النوعية التي تسهم في بناء الإنسان وتنمية المجتمع.
ويتوقع أن تشهد الدورة الرابعة مشاركة واسعة من مختلف القطاعات التعليمية والوظيفية والعسكرية والمؤسسات غير الربحية، بما يعكس تنامي الوعي المجتمعي بأهمية التميز والإبداع كركيزة أساسية للنهوض بالمنطقة وتعزيز تنافسيتها على المستويين المحلي والدولي.
واستمع سموه خلال الاستقبال إلى عرض عن أعمال الدورة الرابعة للجائزة، التي تهدف إلى بناء مجتمع المعرفة عبر تشجيع وتكريم المتميزين والمبدعين، وفق معايير دولية تعزز الريادة في دعم التميز والإبداع على مستوى الأفراد والمؤسسات والقطاعات المختلفة بالمنطقة.
وتشهد هذه الدورة إضافة فرع جديد هو التميّز المؤسسي، ويشمل فئة الكيان غير الربحي، إلى جانب الفروع القائمة: التميّز الطلابي، التميّز الوظيفي، والتميّز العسكري.
كما تسلّم سمو أمير الرياض نسخة من تقرير الدورة الثالثة للجائزة، مشيدًا بجهود القائمين عليها، ومؤكدًا أن الجائزة تمثل حافزًا كبيرًا لأبناء وبنات المنطقة نحو الإبداع والمنافسة في مختلف المجالات.
وأكد سموه أن الجائزة تُجسّد رؤية المملكة 2030 في تمكين الطاقات الوطنية وتقدير المتميزين في مجالات التعليم والعمل والخدمة المجتمعية، لافتًا إلى أن استمرارها يعكس حرص إمارة المنطقة على دعم المبادرات النوعية التي تسهم في بناء الإنسان وتنمية المجتمع.
ويتوقع أن تشهد الدورة الرابعة مشاركة واسعة من مختلف القطاعات التعليمية والوظيفية والعسكرية والمؤسسات غير الربحية، بما يعكس تنامي الوعي المجتمعي بأهمية التميز والإبداع كركيزة أساسية للنهوض بالمنطقة وتعزيز تنافسيتها على المستويين المحلي والدولي.
