بقيادة مبابي.. الريال يبدأ مشوار الأبطال بلقاء مرسيليا
الحقيقة - أبها
يفتتح ريال مدريد غدًا الثلاثاء رحلة البحث عن المجد الأوروبي رقم 16، حين يستضيف أولمبيك مرسيليا في مستهل مشواره بدوري أبطال أوروبا، وسط أجواء يملؤها الشغف والتحدي.
المدرب تشابي ألونسو شدّد في حديثه قبل اللقاء على أن كيليان مبابي هو حجر الأساس في مشروع "الميرنغي" الجديد، مؤكداً أن النجم الفرنسي يلهث وراء الحلم الكبير الذي استعصى عليه مرارًا: التتويج بالكأس ذات الأذنين. وقال: "مبابي يتوق للفوز بدوري الأبطال، إنه أحد قادتنا المُلهمين، وصاحب شخصية قادرة على بث الروح داخل المجموعة".
مبابي (26 عامًا) الذي حمل فرنسا إلى منصة التتويج في مونديال 2018، وقادها إلى نهائي كأس العالم 2022، جمع سبعة ألقاب محلية وعديد الجوائز الفردية، لكنه ما زال يطارد اللقب الأهم في مسيرته. انتقاله إلى مدريد العام الماضي مثّل نقطة تحوّل كبرى، خاصة بعدما ودّع فريقه الجديد البطولة من ربع النهائي أمام أرسنال، في الوقت الذي كان باريس سان جيرمان يحتفل بأول تتويج أوروبي.
ألونسو أضاف قائلاً: "مشروعنا ما زال في بدايته، لكننا نؤمن أن وقت التتويج قد حان. نحن نعمل بروح جماعية، لا على مهارات مبابي أو فينيسيوس أو رودريغو وحدهم، بل على قوة الفريق ككل".
أما مرسيليا، فيدخل المواجهة بروح التحدي بعد بداية متباينة في الدوري الفرنسي، حيث فاز في مباراتين وخسر مثلهما، مسجلاً تسعة أهداف مقابل أربعة استقبلتها شباكه، ليظل أداؤه خارج ملعبه نقطة ضعف يأمل المدريديون في استغلالها.
المدرب تشابي ألونسو شدّد في حديثه قبل اللقاء على أن كيليان مبابي هو حجر الأساس في مشروع "الميرنغي" الجديد، مؤكداً أن النجم الفرنسي يلهث وراء الحلم الكبير الذي استعصى عليه مرارًا: التتويج بالكأس ذات الأذنين. وقال: "مبابي يتوق للفوز بدوري الأبطال، إنه أحد قادتنا المُلهمين، وصاحب شخصية قادرة على بث الروح داخل المجموعة".
مبابي (26 عامًا) الذي حمل فرنسا إلى منصة التتويج في مونديال 2018، وقادها إلى نهائي كأس العالم 2022، جمع سبعة ألقاب محلية وعديد الجوائز الفردية، لكنه ما زال يطارد اللقب الأهم في مسيرته. انتقاله إلى مدريد العام الماضي مثّل نقطة تحوّل كبرى، خاصة بعدما ودّع فريقه الجديد البطولة من ربع النهائي أمام أرسنال، في الوقت الذي كان باريس سان جيرمان يحتفل بأول تتويج أوروبي.
ألونسو أضاف قائلاً: "مشروعنا ما زال في بدايته، لكننا نؤمن أن وقت التتويج قد حان. نحن نعمل بروح جماعية، لا على مهارات مبابي أو فينيسيوس أو رودريغو وحدهم، بل على قوة الفريق ككل".
أما مرسيليا، فيدخل المواجهة بروح التحدي بعد بداية متباينة في الدوري الفرنسي، حيث فاز في مباراتين وخسر مثلهما، مسجلاً تسعة أهداف مقابل أربعة استقبلتها شباكه، ليظل أداؤه خارج ملعبه نقطة ضعف يأمل المدريديون في استغلالها.
