انطلاق النسخة السابعة من جائزة "أداء الصحة" غدًا

الرياض – الحقيقة
ينطلق غدًا حفل جائزة "أداء الصحة" في نسختها السابعة، التي تنظمها وزارة الصحة بهدف رفع جودة الرعاية الطبية وتعزيز الوقاية وتحسين تجربة المرضى، بما يواكب مستهدفات برنامج تحول القطاع الصحي المنبثق عن رؤية المملكة 2030 لبناء مجتمع صحي يتمتع بجودة حياة عالية.
وتهدف الجائزة إلى دعم التحول الصحي من خلال تبني الابتكار والممارسات الطبية المتقدمة، وتمكين الكفاءات الوطنية للوصول إلى العالمية، إضافة إلى ترسيخ ثقافة التحسين المستمر في تقديم الخدمات. وتعتمد الجائزة على مؤشرات أداء دقيقة تغطي ستة مسارات رئيسية تشمل: تطوير خدمات الطوارئ، تعزيز الرعاية الأولية، رفع مستوى الصحة العامة والوقاية، تحسين كفاءة الخدمات الصحية، رعاية الأم والطفل، وإنقاذ الأرواح.
كما تسعى وزارة الصحة من خلال هذه المبادرة إلى تحفيز التنافس الإيجابي بين المنشآت الصحية، وتكريم الكفاءات والممارسات المتميزة التي أسهمت في تحسين الخدمة المقدمة للمرضى والمستفيدين، بما يعزز استدامة المنظومة الصحية في المملكة ويجعلها أكثر جاهزية لمواجهة التحديات المستقبلية.
وقد شهدت النسخ السابقة من الجائزة تكريم عدد من المبادرات النوعية مثل: برنامج "الرعاية العاجلة" الذي ساهم في تقليص زمن انتظار الحالات الطارئة، ومبادرة "التطبيب عن بُعد" التي عززت سهولة الوصول للخدمات في المناطق النائية، إضافة إلى مشروعات تحسين رعاية الأمومة والطفولة التي رفعت معدلات الأمان الصحي للحوامل والأطفال حديثي الولادة. هذه التجارب الناجحة تعكس الدور الكبير للجائزة في نشر ثقافة الإبداع وتبنّي الحلول الحديثة.
يُذكر أن الجائزة أُطلقت عام 2018 كأحد المشاريع الوطنية النوعية لتكريم الأداء المتميز في القطاع الصحي، بما يعزز تطوير الخدمات ورفع كفاءتها، ويُرسخ مكانة المملكة عالميًا في تبني أفضل الممارسات الصحية.
وتهدف الجائزة إلى دعم التحول الصحي من خلال تبني الابتكار والممارسات الطبية المتقدمة، وتمكين الكفاءات الوطنية للوصول إلى العالمية، إضافة إلى ترسيخ ثقافة التحسين المستمر في تقديم الخدمات. وتعتمد الجائزة على مؤشرات أداء دقيقة تغطي ستة مسارات رئيسية تشمل: تطوير خدمات الطوارئ، تعزيز الرعاية الأولية، رفع مستوى الصحة العامة والوقاية، تحسين كفاءة الخدمات الصحية، رعاية الأم والطفل، وإنقاذ الأرواح.
كما تسعى وزارة الصحة من خلال هذه المبادرة إلى تحفيز التنافس الإيجابي بين المنشآت الصحية، وتكريم الكفاءات والممارسات المتميزة التي أسهمت في تحسين الخدمة المقدمة للمرضى والمستفيدين، بما يعزز استدامة المنظومة الصحية في المملكة ويجعلها أكثر جاهزية لمواجهة التحديات المستقبلية.
وقد شهدت النسخ السابقة من الجائزة تكريم عدد من المبادرات النوعية مثل: برنامج "الرعاية العاجلة" الذي ساهم في تقليص زمن انتظار الحالات الطارئة، ومبادرة "التطبيب عن بُعد" التي عززت سهولة الوصول للخدمات في المناطق النائية، إضافة إلى مشروعات تحسين رعاية الأمومة والطفولة التي رفعت معدلات الأمان الصحي للحوامل والأطفال حديثي الولادة. هذه التجارب الناجحة تعكس الدور الكبير للجائزة في نشر ثقافة الإبداع وتبنّي الحلول الحديثة.
يُذكر أن الجائزة أُطلقت عام 2018 كأحد المشاريع الوطنية النوعية لتكريم الأداء المتميز في القطاع الصحي، بما يعزز تطوير الخدمات ورفع كفاءتها، ويُرسخ مكانة المملكة عالميًا في تبني أفضل الممارسات الصحية.