أمير نجران الخطاب الملكي يجسد ثقل المملكة وريادتها العالمية

الحقيقة – نجران
أكد صاحب السمو الأمير جلوي بن عبدالعزيز بن مساعد، أمير منطقة نجران، أن الخطاب الملكي الذي ألقاه نيابةً عن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود – حفظه الله – صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، خلال افتتاح أعمال السنة الثانية من الدورة التاسعة لمجلس الشورى، عكس بجلاء مكانة المملكة العالمية وثقلها السياسي والاقتصادي، ورسالتها السامية في نشر مبادئ الإنسانية الراسخة.
وأوضح سموه أن المملكة، ومنذ ثلاثة عقود، جعلت من مجلس الشورى منبراً لترسيخ مبادئ الشريعة الإسلامية، وتعزيز التلاحم الوطني، وإبراز المنجزات التي تحققت في ظل القيادة الرشيدة، التي أولت المواطن جل الاهتمام، وجعلته محور التنمية وركيزتها الأساسية.
وأشار سموه إلى أن الخطاب الملكي جاء شاملاً لمجمل القضايا الوطنية والدولية، مستعرضًا ثوابت المملكة ومواقفها المبدئية تجاه مختلف القضايا الإقليمية والعالمية، إضافةً إلى ما تحقق من إنجازات نوعية في مجالات الاستثمار والتنمية البشرية، وما توليه القيادة من اهتمام بالشباب والمرأة، وصولًا إلى تعزيز دور المملكة الريادي في المشهد الدولي.
وأوضح سموه أن المملكة، ومنذ ثلاثة عقود، جعلت من مجلس الشورى منبراً لترسيخ مبادئ الشريعة الإسلامية، وتعزيز التلاحم الوطني، وإبراز المنجزات التي تحققت في ظل القيادة الرشيدة، التي أولت المواطن جل الاهتمام، وجعلته محور التنمية وركيزتها الأساسية.
وأشار سموه إلى أن الخطاب الملكي جاء شاملاً لمجمل القضايا الوطنية والدولية، مستعرضًا ثوابت المملكة ومواقفها المبدئية تجاه مختلف القضايا الإقليمية والعالمية، إضافةً إلى ما تحقق من إنجازات نوعية في مجالات الاستثمار والتنمية البشرية، وما توليه القيادة من اهتمام بالشباب والمرأة، وصولًا إلى تعزيز دور المملكة الريادي في المشهد الدولي.