الأمن السيبراني يختتم تدريب 4200 طالب وطالبة ضمن برنامج “سايبرك

الحقيقة - الرياض
اختتمت الهيئة الوطنية للأمن السيبراني أعمال النسخة الثانية من برنامجها التدريبي الموجه لطلاب وطالبات المرحلة الجامعية المتخصصين في الأمن السيبراني، والذي يهدف إلى تأهيل الكفاءات الوطنية للعمل في هذا المجال الحيوي. جاء ذلك خلال حفل خريجي تخصصات أكاديمية جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية (كاوست)، الذي رعاه صاحب السمو الأمير سعود بن عبدالله بن جلوي، محافظ جدة، بحضور عدد من المسؤولين من القطاعين الحكومي والخاص.
ونُفذ البرنامج على مدى ثمانية أشهر بالتعاون مع جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية وذراع الهيئة التقني، شركة سايت، حيث استفاد منه أكثر من 4200 طالب وطالبة من مختلف الجامعات في المملكة، في تخصصات الأمن السيبراني والتخصصات ذات العلاقة. وتوزعت مراحل البرنامج على أربع محطات رئيسية شملت: دورات تدريبية متخصصة، ورش عمل، تمارين سيبرانية عملية، بالإضافة إلى برنامج تدريبي مكثف داخل جامعة “كاوست” وجامعة “ديوك” الأمريكية.
وأوضحت الهيئة أن البرنامج يُعد جزءًا من المرحلة الثانية لمبادرة “سايبرك” لتنمية قطاع الأمن السيبراني، والتي تركز على تسعة مجالات رئيسية هي: أمن الشبكات، التشفير، البرمجيات الضارة، أمن الحوسبة السحابية، الاستجابة للحوادث، معمارية الأمن السيبراني، الهندسة الاجتماعية، إدارة التهديدات، والقرصنة الأخلاقية.
وتؤكد هذه المبادرات على الدور المحوري للهيئة باعتبارها الجهة الوطنية المختصة بالأمن السيبراني في المملكة، والمرجع الأساسي في تنظيمه، بما يسهم في حماية المصالح الحيوية والبنى التحتية الحساسة، وضمان الأمن الوطني، فضلًا عن بناء القدرات البشرية الوطنية، والمشاركة في تطوير البرامج التعليمية والتدريبية المتخصصة في هذا المجال .
ونُفذ البرنامج على مدى ثمانية أشهر بالتعاون مع جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية وذراع الهيئة التقني، شركة سايت، حيث استفاد منه أكثر من 4200 طالب وطالبة من مختلف الجامعات في المملكة، في تخصصات الأمن السيبراني والتخصصات ذات العلاقة. وتوزعت مراحل البرنامج على أربع محطات رئيسية شملت: دورات تدريبية متخصصة، ورش عمل، تمارين سيبرانية عملية، بالإضافة إلى برنامج تدريبي مكثف داخل جامعة “كاوست” وجامعة “ديوك” الأمريكية.
وأوضحت الهيئة أن البرنامج يُعد جزءًا من المرحلة الثانية لمبادرة “سايبرك” لتنمية قطاع الأمن السيبراني، والتي تركز على تسعة مجالات رئيسية هي: أمن الشبكات، التشفير، البرمجيات الضارة، أمن الحوسبة السحابية، الاستجابة للحوادث، معمارية الأمن السيبراني، الهندسة الاجتماعية، إدارة التهديدات، والقرصنة الأخلاقية.
وتؤكد هذه المبادرات على الدور المحوري للهيئة باعتبارها الجهة الوطنية المختصة بالأمن السيبراني في المملكة، والمرجع الأساسي في تنظيمه، بما يسهم في حماية المصالح الحيوية والبنى التحتية الحساسة، وضمان الأمن الوطني، فضلًا عن بناء القدرات البشرية الوطنية، والمشاركة في تطوير البرامج التعليمية والتدريبية المتخصصة في هذا المجال .