المرأة السعودية.. شريك فاعل في صناعة المستقبل

الحقيقة – جدة
أكدت الدكتوره/ ناجية الزنبقي، أستاذة علم الطفيليات بجامعة الملك عبدالعزيز وباحثة ومخترعة حاصلة على جوائز دولية، أن تمكين المرأة هو صناعة مستقبل يقوم على الإيمان بقدراتها، مشيرة إلى أن المرأة السعودية أثبتت حضورها وريادتها في مختلف المجالات العلمية والبحثية.
واختتمت كلمتها بقصيدة مؤثرة عبّرت فيها عن فخرها بدور المرأة السعودية كشريك فاعل في التنمية:
يا فخرَ علمٍ في ثرى الأوطانِ
ونجمةً تلمع في دربِ النسوانِ
ناجيةٌ بالعلم رفعت رايةً
تُهدي الأجيالَ سِناها بأمانِ
في البحثِ والإبداعِ كانت قدوةً
تزهو برؤيا المجدِ والإحسانِ
مكَّنتْ نساءَ العلمِ حتى صرنَ
شُعلةَ نورٍ في علا الأزمانِ.
من جانبها ذكرت الدكتورة /دعاء حافظ، أستاذ مساعد ورئيسة قسم التمريض بكلية العلوم الطبية التطبيقية (رابغ) – جامعة الملك عبدالعزيز، والمديرة التنفيذية ونائب رئيس مجلس إدارة نادي نجمة جدة النسائي لكرة القدم، أن تمكين المرأة ليس مجرد شعار، بل هو صناعة مستقبل يقوم على الإيمان بقدراتها وإتاحة الفرص لها لتكون شريكاً فاعلاً في التنمية والريادة.
أما الأستاذة /منى العيد – الإعلامية والكاتبة – فقد شددت على أن تمكين المرأة استثمار في نصف المجتمع وصناعة لمستقبل أكثر ازدهاراً
وأوضحت الأستاذة / رحيمة بخيت، المتخصصة في العلاقات العامة والإعلام، أن الإعلام شريك أساسي في إبراز نجاحات المرأة وتعزيز صورتها بما يواكب مستهدفات رؤية المملكة، مشيرة إلى أن الأسر المنتجة تمثل نموذجاً حقيقياً لإبداع المرأة وإصرارها على المساهمة الفاعلة في الاقتصاد الوطني.
وأضافت أن تمكين المرأة هو تمكين للأسرة.
واختتم الملتقى بلحظات فخر واعتزاز، حيث جرى تكريم المتحدثات تأكيداً على أن المرأة السعودية تجسد الثقة بقدراتها وريادتها في خدمة الوطن.
واختتمت كلمتها بقصيدة مؤثرة عبّرت فيها عن فخرها بدور المرأة السعودية كشريك فاعل في التنمية:
يا فخرَ علمٍ في ثرى الأوطانِ
ونجمةً تلمع في دربِ النسوانِ
ناجيةٌ بالعلم رفعت رايةً
تُهدي الأجيالَ سِناها بأمانِ
في البحثِ والإبداعِ كانت قدوةً
تزهو برؤيا المجدِ والإحسانِ
مكَّنتْ نساءَ العلمِ حتى صرنَ
شُعلةَ نورٍ في علا الأزمانِ.
من جانبها ذكرت الدكتورة /دعاء حافظ، أستاذ مساعد ورئيسة قسم التمريض بكلية العلوم الطبية التطبيقية (رابغ) – جامعة الملك عبدالعزيز، والمديرة التنفيذية ونائب رئيس مجلس إدارة نادي نجمة جدة النسائي لكرة القدم، أن تمكين المرأة ليس مجرد شعار، بل هو صناعة مستقبل يقوم على الإيمان بقدراتها وإتاحة الفرص لها لتكون شريكاً فاعلاً في التنمية والريادة.
أما الأستاذة /منى العيد – الإعلامية والكاتبة – فقد شددت على أن تمكين المرأة استثمار في نصف المجتمع وصناعة لمستقبل أكثر ازدهاراً
وأوضحت الأستاذة / رحيمة بخيت، المتخصصة في العلاقات العامة والإعلام، أن الإعلام شريك أساسي في إبراز نجاحات المرأة وتعزيز صورتها بما يواكب مستهدفات رؤية المملكة، مشيرة إلى أن الأسر المنتجة تمثل نموذجاً حقيقياً لإبداع المرأة وإصرارها على المساهمة الفاعلة في الاقتصاد الوطني.
وأضافت أن تمكين المرأة هو تمكين للأسرة.
واختتم الملتقى بلحظات فخر واعتزاز، حيث جرى تكريم المتحدثات تأكيداً على أن المرأة السعودية تجسد الثقة بقدراتها وريادتها في خدمة الوطن.