مبادرة "تطوعك يبني مستقبلك" لتعزيز التنمية المجتمعية

الحقيقة - الرياض
أعلنت وزارة البلديات والإسكان عن إطلاق مبادرة "تطوعك يبني مستقبلك"، الهادفة إلى ترسيخ ثقافة العمل التطوعي بوصفه ركيزة أساسية للتنمية المجتمعية المستدامة، وتعزيز دور الأفراد في تحسين المشهد الحضري والارتقاء بجودة الحياة، بما يواكب تطلعات رؤية المملكة 2030.
وأكدت الوزارة أن المبادرة تأتي ضمن خطة إستراتيجية متكاملة تمكّن الأفراد من الإسهام المباشر في تطوير بيئتهم العمرانية، عبر مسارات تطوعية مدروسة ترتبط باحتياجات الأحياء وتُنفذ وفق شراكات مؤسسية وآليات حوكمة تضمن الكفاءة والاستدامة.
ووفقًا لإحصاءات الوزارة، بلغ عدد المتطوعين في مبادراتها حتى نهاية يونيو 2025 أكثر من 171,494 متطوعًا، توزعت مشاركاتهم في مجالات خدمية وتنموية وإنسانية، شملت الإسكان والرقابة المجتمعية والمبادرات البيئية، إضافة إلى مبادرات إنسانية تُعنى بإكرام الموتى ومساندة ذويهم.
وأوضحت الوزارة أن الإقبال المتزايد على المشاركة في هذه المبادرات يعكس تنامي الوعي المجتمعي، ونجاح الجهود في جعل التطوع ممارسة مؤسسية منتظمة ذات أثر ملموس في حياة الأفراد اليومية، مؤكدة أن العمل التطوعي يعد أحد المحركات الرئيسة لتعزيز الانتماء الوطني والمسؤولية المجتمعية، وتحقيق قفزات نوعية في جودة الخدمات البلدية.
كما أشارت الوزارة إلى تنفيذ حزمة من البرامج النوعية خلال الفترة الماضية، أبرزها "هاكاثون التطوع" كمنصة لابتكار حلول تنموية تشاركية، والجائزة الوطنية للعمل التطوعي، إضافة إلى البرنامج الدولي لتمكين القيادات التطوعية، لافتة إلى أن هذه البرامج تستهدف الفئات العمرية من 18 عامًا فأكثر، وتسهم في تمكين الشباب وتحفيز الابتكار، وضمان شمولية الفرص التطوعية لجميع شرائح المجتمع.
وأكدت الوزارة أن المبادرة تأتي ضمن خطة إستراتيجية متكاملة تمكّن الأفراد من الإسهام المباشر في تطوير بيئتهم العمرانية، عبر مسارات تطوعية مدروسة ترتبط باحتياجات الأحياء وتُنفذ وفق شراكات مؤسسية وآليات حوكمة تضمن الكفاءة والاستدامة.
ووفقًا لإحصاءات الوزارة، بلغ عدد المتطوعين في مبادراتها حتى نهاية يونيو 2025 أكثر من 171,494 متطوعًا، توزعت مشاركاتهم في مجالات خدمية وتنموية وإنسانية، شملت الإسكان والرقابة المجتمعية والمبادرات البيئية، إضافة إلى مبادرات إنسانية تُعنى بإكرام الموتى ومساندة ذويهم.
وأوضحت الوزارة أن الإقبال المتزايد على المشاركة في هذه المبادرات يعكس تنامي الوعي المجتمعي، ونجاح الجهود في جعل التطوع ممارسة مؤسسية منتظمة ذات أثر ملموس في حياة الأفراد اليومية، مؤكدة أن العمل التطوعي يعد أحد المحركات الرئيسة لتعزيز الانتماء الوطني والمسؤولية المجتمعية، وتحقيق قفزات نوعية في جودة الخدمات البلدية.
كما أشارت الوزارة إلى تنفيذ حزمة من البرامج النوعية خلال الفترة الماضية، أبرزها "هاكاثون التطوع" كمنصة لابتكار حلول تنموية تشاركية، والجائزة الوطنية للعمل التطوعي، إضافة إلى البرنامج الدولي لتمكين القيادات التطوعية، لافتة إلى أن هذه البرامج تستهدف الفئات العمرية من 18 عامًا فأكثر، وتسهم في تمكين الشباب وتحفيز الابتكار، وضمان شمولية الفرص التطوعية لجميع شرائح المجتمع.