نائب أمير جازان يطلق ملتقى الكفاءة والتميز الفني في القطاع غير الربحي
الحقيقة - جازان
برعاية صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن عبدالعزيز بن محمد بن عبدالعزيز، أمير منطقة جازان، أطلق صاحب السمو الأمير ناصر بن محمد بن عبدالله بن جلوي، نائب أمير المنطقة، فعاليات ملتقى الكفاءة والتميز الفني في القطاع غير الربحي، والذي ينظمه فرع وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية بالمنطقة، وذلك بحضور وكيل الوزارة لتنمية المجتمع الدكتور أحمد المعجل، في فندق راديسون بلو بمدينة جيزان.
وفي مستهل الملتقى، ألقى مدير عام فرع الوزارة بجازان المهندس أحمد بن محمد القنفذي كلمة أكد فيها أهمية تعزيز العمل المجتمعي المهني والمتخصص، من خلال بناء القدرات الوطنية عبر ورش العمل والجلسات الحوارية، ودعم الحوكمة، وتحفيز الابتكار، بما يسهم في بناء مجتمع مزدهر ومستدام.
من جانبه، استعرض مدير عام الإشراف الفني على المنظمات غير الربحية بالوزارة، عبدالله بن عبدالعزيز الدوسري، جهود الوزارة في تمكين القطاع غير الربحي، عبر التواصل الفعال، وبناء القدرات، وتحسين الكفاءة الفنية والإدارية للجمعيات، بما يرفع جودة الأداء، ويعزز الأثر المجتمعي.
وشهد الملتقى تقديم مجموعة من أوراق العمل، والورش التدريبية المتخصصة، التي ركزت على تطوير المهارات الفنية والإدارية للعاملين في القطاع، وتزويدهم بأدوات عملية لتحسين الأداء المؤسسي، وخلق بيئة تفاعلية لتبادل الخبرات، واستثمار الفرص، تحقيقًا لأثر أوسع وأكثر استدامة في المجتمع.
وفي مستهل الملتقى، ألقى مدير عام فرع الوزارة بجازان المهندس أحمد بن محمد القنفذي كلمة أكد فيها أهمية تعزيز العمل المجتمعي المهني والمتخصص، من خلال بناء القدرات الوطنية عبر ورش العمل والجلسات الحوارية، ودعم الحوكمة، وتحفيز الابتكار، بما يسهم في بناء مجتمع مزدهر ومستدام.
من جانبه، استعرض مدير عام الإشراف الفني على المنظمات غير الربحية بالوزارة، عبدالله بن عبدالعزيز الدوسري، جهود الوزارة في تمكين القطاع غير الربحي، عبر التواصل الفعال، وبناء القدرات، وتحسين الكفاءة الفنية والإدارية للجمعيات، بما يرفع جودة الأداء، ويعزز الأثر المجتمعي.
وشهد الملتقى تقديم مجموعة من أوراق العمل، والورش التدريبية المتخصصة، التي ركزت على تطوير المهارات الفنية والإدارية للعاملين في القطاع، وتزويدهم بأدوات عملية لتحسين الأداء المؤسسي، وخلق بيئة تفاعلية لتبادل الخبرات، واستثمار الفرص، تحقيقًا لأثر أوسع وأكثر استدامة في المجتمع.
