الرياض تحتضن الندوة العالمية لمنظمي الاتصالات GSR25

الحقيقة - الرياض
لم تعد التنظيمات الحديثة مجرد لوائح جامدة تُكتب على الورق، بل أصبحت انعكاسًا حيًا لاحتياجات المجتمعات وتطلعاتها، وأداة لتسخير التقنية بما يخدم الإنسان ويعزز واقعه ويبني مستقبله.
وانطلاقًا من هذا المفهوم، تستضيف الرياض في 31 أغسطس الجاري أعمال الندوة العالمية لمنظمي الاتصالات (GSR25)، التي تنظمها هيئة الاتصالات والفضاء والتقنية بالشراكة مع الاتحاد الدولي للاتصالات وبالتعاون مع شركاء دوليين، لتشكل منصة عالمية تجمع قادة ومطوري التنظيمات الرقمية من مختلف أنحاء العالم.
وتسعى الندوة إلى رسم ملامح مستقبل أكثر شمولية واستدامة، من خلال جلسات حوارية وفعاليات مصاحبة ثرية، أبرزها واحة الإعلام، وTEDxRiyadh، وقمة “سينك” للاتزان الرقمي، حيث تُعرض ابتكارات تقنية وتجارب إنسانية تعكس أثر التنظيمات في حياة الأفراد اليومية والمستقبلية.
وتُعد هذه الفعاليات أكثر من مجرد عروض تقنية؛ فهي مساحة لإبراز المشاريع الوطنية وقصص النجاح المحلية، وتجسيد عملي لقدرات المملكة التنظيمية في المجال الرقمي، كما تمنح المشاركين فرصة للتفاعل مع نماذج إلهام وتجارب استثنائية ذات أبعاد اجتماعية ونفسية وعلمية.
ومن خلال استضافتها لهذه النسخة من الندوة العالمية لمنظمي الاتصالات، تقدم المملكة أنموذجًا جديدًا لفهم التنظيمات الرقمية يقوم على التوازن بين الطموح التقني والمسؤولية المجتمعية، ويرى في التنظيمات أداة للتمكين والابتكار، وبوابة لتعزيز الثقة وبناء بيئة رقمية أكثر شمولًا واستدامة.
وهكذا، تتحول الرياض إلى محطة رئيسة في مسار التنظيم الرقمي العالمي، حيث تُناقش السياسات، وتُروى الحكايات الإنسانية خلفها، لتؤكد أن التقنية ليست غاية بحد ذاتها، بل وسيلة لتمكين الإنسان وصناعة مستقبل أفضل .
وانطلاقًا من هذا المفهوم، تستضيف الرياض في 31 أغسطس الجاري أعمال الندوة العالمية لمنظمي الاتصالات (GSR25)، التي تنظمها هيئة الاتصالات والفضاء والتقنية بالشراكة مع الاتحاد الدولي للاتصالات وبالتعاون مع شركاء دوليين، لتشكل منصة عالمية تجمع قادة ومطوري التنظيمات الرقمية من مختلف أنحاء العالم.
وتسعى الندوة إلى رسم ملامح مستقبل أكثر شمولية واستدامة، من خلال جلسات حوارية وفعاليات مصاحبة ثرية، أبرزها واحة الإعلام، وTEDxRiyadh، وقمة “سينك” للاتزان الرقمي، حيث تُعرض ابتكارات تقنية وتجارب إنسانية تعكس أثر التنظيمات في حياة الأفراد اليومية والمستقبلية.
وتُعد هذه الفعاليات أكثر من مجرد عروض تقنية؛ فهي مساحة لإبراز المشاريع الوطنية وقصص النجاح المحلية، وتجسيد عملي لقدرات المملكة التنظيمية في المجال الرقمي، كما تمنح المشاركين فرصة للتفاعل مع نماذج إلهام وتجارب استثنائية ذات أبعاد اجتماعية ونفسية وعلمية.
ومن خلال استضافتها لهذه النسخة من الندوة العالمية لمنظمي الاتصالات، تقدم المملكة أنموذجًا جديدًا لفهم التنظيمات الرقمية يقوم على التوازن بين الطموح التقني والمسؤولية المجتمعية، ويرى في التنظيمات أداة للتمكين والابتكار، وبوابة لتعزيز الثقة وبناء بيئة رقمية أكثر شمولًا واستدامة.
وهكذا، تتحول الرياض إلى محطة رئيسة في مسار التنظيم الرقمي العالمي، حيث تُناقش السياسات، وتُروى الحكايات الإنسانية خلفها، لتؤكد أن التقنية ليست غاية بحد ذاتها، بل وسيلة لتمكين الإنسان وصناعة مستقبل أفضل .