اليوم العالمي للبعوض… جهود “وقاء” لتعزيز الأمن الصحي ومكافحة نواقل الأمراض

الحقيقة - الرياض
يوافق اليوم 20 أغسطس من كل عام “اليوم العالمي للبعوض”، وهو مناسبة تهدف إلى رفع مستوى الوعي بالمخاطر الصحية التي تشكلها نواقل الأمراض، وعلى رأسها البعوض، فضلًا عن تعزيز الجهود العالمية في مكافحة هذه النواقل والحد من انتشارها حفاظًا على الصحة العامة.
وفي هذا الإطار، يواصل المركز الوطني للوقاية من الآفات النباتية والأمراض الحيوانية ومكافحتها (وقاء) تنفيذ برامجه التوعوية وأنشطته التثقيفية التي تركز على مكافحة نواقل الأمراض، وهي كائنات حية من مفصليات الأرجل مثل: البعوض، الذباب، القراد، والبراغيث، إذ تُعد من أبرز مسببات انتشار الأمراض الحيوانية الوبائية، نظرًا لدورها في نقل الطفيليات والفيروسات والبكتيريا من الحيوانات أو الأشخاص المصابين.
ويعمل المركز على رفع وعي المجتمع بطرق الحد من تكاثر هذه النواقل، إلى جانب إبراز الجهود المبذولة للسيطرة عليها عبر خطط تنفيذية وتشغيلية متطورة، تشمل استخدام المصائد الذكية لرصد الكثافة الحشرية وتحليل بياناتها، وكذلك الاستعانة بـ طائرات الدرون لرش المبيدات المخصصة والآمنة بدقة عالية، ما يتيح الوصول إلى أماكن يصعب بلوغها بطرق تقليدية، ويُسهم في تقليل مخاطر انتشار الأمراض.
وقد تنوعت أنواع النواقل المرصودة خلال أعمال الاستكشاف لتشمل: البعوض، ذباب الخيل، الهاموش، وذباب الرمل، مما يؤكد الحاجة المستمرة إلى تكثيف أنشطة الرصد والمكافحة المبنية على بيانات دقيقة.
وخلال النصف الأول من عام 2025، نفّذ مركز “وقاء” أكثر من 47 ألف زيارة استكشافية ميدانية لرصد نواقل الأمراض في مختلف مناطق المملكة، حيث تم تنفيذ 47,515 موقع استكشاف بمعدل إنجاز بلغ 132% من المستهدف، إذ سجلت منطقة الرياض أعلى نسبة تغطية بلغت 584% .
وفي هذا الإطار، يواصل المركز الوطني للوقاية من الآفات النباتية والأمراض الحيوانية ومكافحتها (وقاء) تنفيذ برامجه التوعوية وأنشطته التثقيفية التي تركز على مكافحة نواقل الأمراض، وهي كائنات حية من مفصليات الأرجل مثل: البعوض، الذباب، القراد، والبراغيث، إذ تُعد من أبرز مسببات انتشار الأمراض الحيوانية الوبائية، نظرًا لدورها في نقل الطفيليات والفيروسات والبكتيريا من الحيوانات أو الأشخاص المصابين.
ويعمل المركز على رفع وعي المجتمع بطرق الحد من تكاثر هذه النواقل، إلى جانب إبراز الجهود المبذولة للسيطرة عليها عبر خطط تنفيذية وتشغيلية متطورة، تشمل استخدام المصائد الذكية لرصد الكثافة الحشرية وتحليل بياناتها، وكذلك الاستعانة بـ طائرات الدرون لرش المبيدات المخصصة والآمنة بدقة عالية، ما يتيح الوصول إلى أماكن يصعب بلوغها بطرق تقليدية، ويُسهم في تقليل مخاطر انتشار الأمراض.
وقد تنوعت أنواع النواقل المرصودة خلال أعمال الاستكشاف لتشمل: البعوض، ذباب الخيل، الهاموش، وذباب الرمل، مما يؤكد الحاجة المستمرة إلى تكثيف أنشطة الرصد والمكافحة المبنية على بيانات دقيقة.
وخلال النصف الأول من عام 2025، نفّذ مركز “وقاء” أكثر من 47 ألف زيارة استكشافية ميدانية لرصد نواقل الأمراض في مختلف مناطق المملكة، حيث تم تنفيذ 47,515 موقع استكشاف بمعدل إنجاز بلغ 132% من المستهدف، إذ سجلت منطقة الرياض أعلى نسبة تغطية بلغت 584% .