مركز الملك عبدالله التخصصي للأذن يحقق نقلة نوعية في زراعة القوقعة
الحقيقة - الرياض
أجرى فريق طبي جراحي في مركز الملك عبدالله التخصصي للأذن التابع لمستشفى الملك عبدالعزيز الجامعي في المدينة الطبية الجامعية بجامعة الملك سعود، أول عملية من نوعها في المنطقة لزراعة قوقعة الأذن، باستخدام تقنية اليد الروبوتية "الزراعة الأوتوماتيكية"، في خطوة تُعد نقلة متقدمة في مجال جراحة السمع.
وتُمكّن هذه التقنية الحديثة الجرّاحين من إدخال أقطاب غرسة القوقعة بدقة متناهية وثبات عالٍ، مما يعزز سلامة المرضى ويدعم تحقيق أفضل النتائج السمعية. وتتميز اليد الروبوتية بسهولة التحكم، واستقرار الأداء، والدقة العالية في تنفيذ الحركات الجراحية الدقيقة، بما يسهم في رفع جودة الرعاية الجراحية.
ويُعد مركز الملك عبدالله التخصصي للأذن من أبرز المراكز المرجعية المتقدمة في زراعة القوقعة على مستوى المملكة والمنطقة، بفضل ما يمتلكه من كفاءات طبية متعددة التخصصات، وتجهيزات وتقنيات متطورة تضمن تقديم رعاية تخصصية متكاملة لمرضى ضعف السمع.
ويأتي هذا الإنجاز متسقًا مع مستهدفات رؤية المملكة 2030 في تطوير القطاع الصحي، وتعزيز الابتكار في الخدمات الطبية، وتوظيف أحدث التقنيات العالمية بما يضمن رفع مستوى جودة الحياة والارتقاء بصحة المواطن.
وتُمكّن هذه التقنية الحديثة الجرّاحين من إدخال أقطاب غرسة القوقعة بدقة متناهية وثبات عالٍ، مما يعزز سلامة المرضى ويدعم تحقيق أفضل النتائج السمعية. وتتميز اليد الروبوتية بسهولة التحكم، واستقرار الأداء، والدقة العالية في تنفيذ الحركات الجراحية الدقيقة، بما يسهم في رفع جودة الرعاية الجراحية.
ويُعد مركز الملك عبدالله التخصصي للأذن من أبرز المراكز المرجعية المتقدمة في زراعة القوقعة على مستوى المملكة والمنطقة، بفضل ما يمتلكه من كفاءات طبية متعددة التخصصات، وتجهيزات وتقنيات متطورة تضمن تقديم رعاية تخصصية متكاملة لمرضى ضعف السمع.
ويأتي هذا الإنجاز متسقًا مع مستهدفات رؤية المملكة 2030 في تطوير القطاع الصحي، وتعزيز الابتكار في الخدمات الطبية، وتوظيف أحدث التقنيات العالمية بما يضمن رفع مستوى جودة الحياة والارتقاء بصحة المواطن.
