التخصصي يدعم المبتكرين في الصحة الرقمية
الحقيقة – الرياض
اختتم مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث مشاركته شريكًا منظمًا في "تحدي التقنية الصحية وريادة الأعمال"، الذي نظمه مركز ريادة الأعمال الرقمية (كود) التابع لوزارة الاتصالات وتقنية المعلومات.
وخلال الحفل الختامي الذي شهد تكريم الفائزين في المسارات المختلفة، قدّم "التخصصي" جوائز الذكاء الاصطناعي التوليدي للفرق الفائزة، تقديرًا لأفضل الابتكارات التي وظّفت هذه التقنية في تطوير حلول تعزز جودة وكفاءة الرعاية الصحية الرقمية.
واستمر التحدي على مدى ثلاثة أشهر، ركّز خلالها على إيجاد حلول مبتكرة في مجال التقنيات الصحية، عبر الدمج بين أساسيات إعداد نموذج العمل، ومبادئ ابتكار المنتجات، بما يسهم في تنمية قدرات الكفاءات الوطنية، وتعزيز منظومة الابتكار الطبي وريادة الأعمال، ودعم الاقتصاد الرقمي في القطاعات الحيوية.
وأكد المستشفى أن مشاركته تأتي في إطار التزامه بدعم المبادرات الوطنية التي تجمع المبتكرين ورواد الأعمال لتطوير حلول صحية رقمية متقدمة، بما ينسجم مع رؤيته في تعزيز الكفاءة والترابط وتجربة المريض، ويعكس دوره الريادي كمؤسسة مرجعية في تبني أحدث التقنيات لدعم مستقبل الرعاية الصحية.
يُذكر أن مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث صُنِّف الأول في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، والـ15 عالميًا ضمن قائمة أفضل 250 مؤسسة رعاية صحية أكاديمية حول العالم لعام 2025، كما حصل على لقب العلامة التجارية الصحية الأعلى قيمة في المملكة والشرق الأوسط بحسب "براند فاينانس" لعام 2024، إلى جانب إدراجه ضمن قائمة أفضل المستشفيات الذكية في العالم لعام 2025 وفق مجلة "نيوزويك".
وخلال الحفل الختامي الذي شهد تكريم الفائزين في المسارات المختلفة، قدّم "التخصصي" جوائز الذكاء الاصطناعي التوليدي للفرق الفائزة، تقديرًا لأفضل الابتكارات التي وظّفت هذه التقنية في تطوير حلول تعزز جودة وكفاءة الرعاية الصحية الرقمية.
واستمر التحدي على مدى ثلاثة أشهر، ركّز خلالها على إيجاد حلول مبتكرة في مجال التقنيات الصحية، عبر الدمج بين أساسيات إعداد نموذج العمل، ومبادئ ابتكار المنتجات، بما يسهم في تنمية قدرات الكفاءات الوطنية، وتعزيز منظومة الابتكار الطبي وريادة الأعمال، ودعم الاقتصاد الرقمي في القطاعات الحيوية.
وأكد المستشفى أن مشاركته تأتي في إطار التزامه بدعم المبادرات الوطنية التي تجمع المبتكرين ورواد الأعمال لتطوير حلول صحية رقمية متقدمة، بما ينسجم مع رؤيته في تعزيز الكفاءة والترابط وتجربة المريض، ويعكس دوره الريادي كمؤسسة مرجعية في تبني أحدث التقنيات لدعم مستقبل الرعاية الصحية.
يُذكر أن مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث صُنِّف الأول في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، والـ15 عالميًا ضمن قائمة أفضل 250 مؤسسة رعاية صحية أكاديمية حول العالم لعام 2025، كما حصل على لقب العلامة التجارية الصحية الأعلى قيمة في المملكة والشرق الأوسط بحسب "براند فاينانس" لعام 2024، إلى جانب إدراجه ضمن قائمة أفضل المستشفيات الذكية في العالم لعام 2025 وفق مجلة "نيوزويك".
