تمور القصيم تحت المجهر لضمان الجودة والمواصفات العالمية
الحقيقة - بريدة
يواصل فرع وزارة البيئة والمياه والزراعة في منطقة القصيم، ممثلًا بمكتب الوزارة في مدينة بريدة، جهوده الرقابية ضمن فعاليات كرنفال بريدة للتمور، من خلال توفير فرق ميدانية لفحص جودة التمور بشكل فوري، بما يعزّز الشفافية ويمنح المستهلكين والمزارعين تقارير دقيقة عن المواصفات الكيميائية والفيزيائية للمنتج.
وتهدف هذه الخطوة إلى رفع مستوى التنافسية بين العارضين، وتشجيعهم على تبني أفضل الممارسات في مراحل ما قبل الحصاد وبعده، بما يسهم في تحسين جودة المنتجات وتعزيز حضور التمور السعودية في الأسواق المحلية والعالمية.
وأوضح مدير مكتب وزارة البيئة والمياه والزراعة في بريدة، المهندس محمد عبدالله الدريبي، أن المكتب ينفذ جولات رقابية دورية تشمل جميع الأسواق الخاضعة لإشراف الوزارة، ومن بينها سوق مدينة التمور في بريدة، حيث يتم سحب ما بين 25 و50 عينة في كل جولة؛ للتأكد من جودة وسلامة المنتجات الزراعية المعروضة.
وتأتي هذه الجولات ضمن منظومة رقابية متكاملة يشرف عليها فرع الوزارة والمركز الوطني للنخيل، وبمتابعة من إمارة منطقة القصيم، لضمان بقاء تمور القصيم نموذجًا للجودة والالتزام بمعايير الأسواق المتقدمة.
وتشكّل هذه الجهود رافدًا مهمًا لدعم الاقتصاد المحلي، وتعزيز قدرة المنتجين على المنافسة في الأسواق العالمية، بما يسهم في ترسيخ مكانة تمور القصيم كأحد أبرز المنتجات الزراعية السعودية وأكثرها طلبًا على مستوى العالم.
وتهدف هذه الخطوة إلى رفع مستوى التنافسية بين العارضين، وتشجيعهم على تبني أفضل الممارسات في مراحل ما قبل الحصاد وبعده، بما يسهم في تحسين جودة المنتجات وتعزيز حضور التمور السعودية في الأسواق المحلية والعالمية.
وأوضح مدير مكتب وزارة البيئة والمياه والزراعة في بريدة، المهندس محمد عبدالله الدريبي، أن المكتب ينفذ جولات رقابية دورية تشمل جميع الأسواق الخاضعة لإشراف الوزارة، ومن بينها سوق مدينة التمور في بريدة، حيث يتم سحب ما بين 25 و50 عينة في كل جولة؛ للتأكد من جودة وسلامة المنتجات الزراعية المعروضة.
وتأتي هذه الجولات ضمن منظومة رقابية متكاملة يشرف عليها فرع الوزارة والمركز الوطني للنخيل، وبمتابعة من إمارة منطقة القصيم، لضمان بقاء تمور القصيم نموذجًا للجودة والالتزام بمعايير الأسواق المتقدمة.
وتشكّل هذه الجهود رافدًا مهمًا لدعم الاقتصاد المحلي، وتعزيز قدرة المنتجين على المنافسة في الأسواق العالمية، بما يسهم في ترسيخ مكانة تمور القصيم كأحد أبرز المنتجات الزراعية السعودية وأكثرها طلبًا على مستوى العالم.
