جامعة الملك سعود تحقق سبقًا طبيًا بزراعة قوقعة صناعية ذكية

الحقيقة - الرياض
سجّل فريق طبي في المدينة الطبية الجامعية بجامعة الملك سعود، ممثلًا بمركز الملك عبدالله التخصصي للأذن، إنجازًا طبيًا هو الأول من نوعه على مستوى الشرق الأوسط وأفريقيا، بإجراء أول عملية زراعة لغرسة قوقعة صناعية ذكية.
وأفادت استشارية الأنف والأذن والحنجرة الدكتورة مريم الجهني، أن الغرسة تنتمي إلى الجيل الأحدث من أنظمة القوقعة الصناعية، وتمتاز بقدرتها على تحليل البرامج الصوتية وتخزينها داخل ذاكرة داخلية قابلة للتحديث، مما يرفع من جودة تجربة المستخدم ويعزز كفاءة المتابعة الطبية.
ويُعد مركز الملك عبدالله التخصصي للأذن من المراكز الرائدة في المنطقة في مجال الإعاقة السمعية وزراعة أجهزة الأذن، حيث يعتمد أحدث التقنيات الطبية ويطبّق أعلى المعايير العالمية في التشخيص والعلاج.
ويفتح هذا الإنجاز آفاقًا واسعة أمام مرضى ضعف السمع وفاقديه، إذ يمنحهم فرصة لاستعادة القدرة على التواصل بفاعلية، والاندماج في الحياة الاجتماعية والتعليمية والمهنية، بما ينعكس إيجابًا على جودة حياتهم ومستقبلهم.
وأفادت استشارية الأنف والأذن والحنجرة الدكتورة مريم الجهني، أن الغرسة تنتمي إلى الجيل الأحدث من أنظمة القوقعة الصناعية، وتمتاز بقدرتها على تحليل البرامج الصوتية وتخزينها داخل ذاكرة داخلية قابلة للتحديث، مما يرفع من جودة تجربة المستخدم ويعزز كفاءة المتابعة الطبية.
ويُعد مركز الملك عبدالله التخصصي للأذن من المراكز الرائدة في المنطقة في مجال الإعاقة السمعية وزراعة أجهزة الأذن، حيث يعتمد أحدث التقنيات الطبية ويطبّق أعلى المعايير العالمية في التشخيص والعلاج.
ويفتح هذا الإنجاز آفاقًا واسعة أمام مرضى ضعف السمع وفاقديه، إذ يمنحهم فرصة لاستعادة القدرة على التواصل بفاعلية، والاندماج في الحياة الاجتماعية والتعليمية والمهنية، بما ينعكس إيجابًا على جودة حياتهم ومستقبلهم.