القصيم تنبض بالحيوية الاقتصادية مع انطلاق كرنفال بريدة للتمور
الحقيقة - الرياض
تشهد منطقة القصيم نشاطًا اقتصاديًا متزايدًا مع انطلاق فعاليات كرنفال بريدة للتمور، الذي ينظمه المركز الوطني للنخيل والتمور بالتعاون مع وزارة البيئة والمياه والزراعة، وبإشراف إمارة منطقة القصيم، وذلك في مدينة التمور ببريدة.
ويأتي الكرنفال ضمن جهود القيادة الرشيدة لدعم القطاع الزراعي، لا سيما قطاع النخيل الذي تحظى به القصيم بمكانة ريادية، حيث تُعد مدينة بريدة أكبر مدينة منتجة للتمور في المملكة، بإنتاج يصل إلى نحو 50% من إجمالي إنتاج المملكة البالغ مليون و600 ألف طن.
يركز الكرنفال على تعزيز قطاع التمور من خلال التوسع في زراعة أصناف عالية الجودة والإنتاجية مثل البرحي، والخلاص، والسكري، والمجدول. كما يشمل دعم المزارعين فنياً وإرشادياً، وتطوير أنظمة الري الحديثة كالتنقيط والرش، إلى جانب إنشاء منشآت متخصصة للتخزين والتبريد وتجهيز التمور.
كما يعمل الكرنفال على تطوير شبكات النقل والتوزيع، وتنمية الصناعات المرتبطة بالتمور، من خلال دعم مصانع التعبئة والتغليف، وصناعة المنتجات المشتقة، بما يحقق قيمة مضافة ويعزز من مكانة القصيم كمركز زراعي وتنموي مهم في المملكة .
ويأتي الكرنفال ضمن جهود القيادة الرشيدة لدعم القطاع الزراعي، لا سيما قطاع النخيل الذي تحظى به القصيم بمكانة ريادية، حيث تُعد مدينة بريدة أكبر مدينة منتجة للتمور في المملكة، بإنتاج يصل إلى نحو 50% من إجمالي إنتاج المملكة البالغ مليون و600 ألف طن.
يركز الكرنفال على تعزيز قطاع التمور من خلال التوسع في زراعة أصناف عالية الجودة والإنتاجية مثل البرحي، والخلاص، والسكري، والمجدول. كما يشمل دعم المزارعين فنياً وإرشادياً، وتطوير أنظمة الري الحديثة كالتنقيط والرش، إلى جانب إنشاء منشآت متخصصة للتخزين والتبريد وتجهيز التمور.
كما يعمل الكرنفال على تطوير شبكات النقل والتوزيع، وتنمية الصناعات المرتبطة بالتمور، من خلال دعم مصانع التعبئة والتغليف، وصناعة المنتجات المشتقة، بما يحقق قيمة مضافة ويعزز من مكانة القصيم كمركز زراعي وتنموي مهم في المملكة .
