وزير الصحة: 16 مدينة صحية تعكس التزام المملكة بجودة الحياة والتنمية المستدامة
الحقيقة - الرياض
أعرب معالي وزير الصحة الأستاذ فهد بن عبدالرحمن الجلاجل عن اعتزازه بثناء مجلس الوزراء على منجزات برنامج المدن الصحية، الذي أثمر عن اعتماد 16 مدينة صحية في مختلف مناطق المملكة، في خطوة تُجسد الجهود الوطنية الرامية إلى تعزيز صحة ورفاه المجتمع، وتحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030.
وأكد معاليه أن هذا الإنجاز يأتي بفضل الدعم اللامحدود من القيادة الرشيدة - حفظها الله -، والتكامل الفعّال بين وزارة الصحة والجهات الحكومية المختلفة، مشيرًا إلى أن برنامج المدن الصحية يُمثل ترجمة عملية لنهج “الصحة في كل السياسات”، الذي تعتمده اللجنة الوزارية للصحة، بهدف تعزيز الصحة الوقائية، وجودة الحياة، وتكامل الأثر الصحي في كافة المسارات التنموية.
وقال الجلاجل: “نفخر اليوم بأن مدن المملكة أصبحت نموذجًا عالميًا في تطبيق معايير المدن الصحية، باعتماد 16 مدينة صحية، منها أول مدينتين صحيتين مليونيتين في الشرق الأوسط، وهو إنجاز يعكس التحول المتسارع نحو بيئات تنموية مستدامة تضع صحة الإنسان في قلب الأولويات”.
كما ثمّن معاليه دعم إمارات المناطق والجهات الحكومية الشريكة، الذين أسهموا بدور محوري في نجاح البرنامج وتحقيق أهدافه، مؤكدًا التزام الوزارة بمواصلة جهودها، من خلال تعزيز الشراكات المجتمعية والحكومية لتوسيع نطاق المدن الصحية المعتمدة.
واختتم معاليه بالتأكيد على أن وزارة الصحة ماضية قدمًا في بناء مدن تتبنى الوقاية الصحية كأسلوب حياة، وتسهم في تحقيق جودة حياة شاملة، وترسخ مكانة المملكة عالميًا كنموذج رائد في المدن الداعمة للصحة والتنمية المستدامة .
وأكد معاليه أن هذا الإنجاز يأتي بفضل الدعم اللامحدود من القيادة الرشيدة - حفظها الله -، والتكامل الفعّال بين وزارة الصحة والجهات الحكومية المختلفة، مشيرًا إلى أن برنامج المدن الصحية يُمثل ترجمة عملية لنهج “الصحة في كل السياسات”، الذي تعتمده اللجنة الوزارية للصحة، بهدف تعزيز الصحة الوقائية، وجودة الحياة، وتكامل الأثر الصحي في كافة المسارات التنموية.
وقال الجلاجل: “نفخر اليوم بأن مدن المملكة أصبحت نموذجًا عالميًا في تطبيق معايير المدن الصحية، باعتماد 16 مدينة صحية، منها أول مدينتين صحيتين مليونيتين في الشرق الأوسط، وهو إنجاز يعكس التحول المتسارع نحو بيئات تنموية مستدامة تضع صحة الإنسان في قلب الأولويات”.
كما ثمّن معاليه دعم إمارات المناطق والجهات الحكومية الشريكة، الذين أسهموا بدور محوري في نجاح البرنامج وتحقيق أهدافه، مؤكدًا التزام الوزارة بمواصلة جهودها، من خلال تعزيز الشراكات المجتمعية والحكومية لتوسيع نطاق المدن الصحية المعتمدة.
واختتم معاليه بالتأكيد على أن وزارة الصحة ماضية قدمًا في بناء مدن تتبنى الوقاية الصحية كأسلوب حياة، وتسهم في تحقيق جودة حياة شاملة، وترسخ مكانة المملكة عالميًا كنموذج رائد في المدن الداعمة للصحة والتنمية المستدامة .
