بلدية بحر أبو سكينة تُشارك في “السبت البنفسجي

الحقيقه - عسير
تفاعلت بلدية بحر أبو سكينة التابعة لأمانة منطقة عسير مع مبادرة “السبت البنفسجي”، من خلال إضاءة مبناها الرئيسي مساء السبت 26 يوليو 2025م (1 صفر 1447هـ) باللون البنفسجي، في لفتة رمزية تعبّر عن التضامن والدعم للأشخاص ذوي الإعاقة.
وتُعد هذه المشاركة امتدادًا لجهود البلدية في تعزيز مبادئ الشمولية والمسؤولية الاجتماعية، وضمن سلسلة من المبادرات التوعوية الهادفة إلى تسليط الضوء على قضايا ذوي الإعاقة، وتمكينهم من الاندماج الكامل في المجتمع، تماشيًا مع مستهدفات رؤية المملكة 2030.
وأكدت البلدية أن هذه الخطوة تأتي انطلاقًا من التزامها بتوفير بيئة حضرية أكثر عدالة وشمولية، وتوفير خدمات بلدية ومرافق عامة تراعي احتياجات ذوي الإعاقة، مشددة على أهمية استمرار العمل من أجل تهيئة بنية تحتية صديقة للجميع، دون استثناء.
ويُشار إلى أن مبادرة “السبت البنفسجي” أُطلقت مؤخرًا من قبل الرئيس التنفيذي لهيئة رعاية الأشخاص ذوي الإعاقة، الدكتور هشام بن محمد الحيدري، بهدف تعزيز الشراكة بين القطاعين العام والخاص لدعم هذه الفئة الغالية، وتمكينها من ممارسة حياتها اليومية باستقلالية وكرامة.
وتُعد المبادرة إحدى المبادرات الوطنية الرائدة التي تعكس وعي المجتمع السعودي، وحرصه على دمج ذوي الإعاقة في مسارات التنمية، بوصفهم جزءًا فاعلًا من النسيج الاجتماعي والاقتصادي للمملكة.
وتُعد هذه المشاركة امتدادًا لجهود البلدية في تعزيز مبادئ الشمولية والمسؤولية الاجتماعية، وضمن سلسلة من المبادرات التوعوية الهادفة إلى تسليط الضوء على قضايا ذوي الإعاقة، وتمكينهم من الاندماج الكامل في المجتمع، تماشيًا مع مستهدفات رؤية المملكة 2030.
وأكدت البلدية أن هذه الخطوة تأتي انطلاقًا من التزامها بتوفير بيئة حضرية أكثر عدالة وشمولية، وتوفير خدمات بلدية ومرافق عامة تراعي احتياجات ذوي الإعاقة، مشددة على أهمية استمرار العمل من أجل تهيئة بنية تحتية صديقة للجميع، دون استثناء.
ويُشار إلى أن مبادرة “السبت البنفسجي” أُطلقت مؤخرًا من قبل الرئيس التنفيذي لهيئة رعاية الأشخاص ذوي الإعاقة، الدكتور هشام بن محمد الحيدري، بهدف تعزيز الشراكة بين القطاعين العام والخاص لدعم هذه الفئة الغالية، وتمكينها من ممارسة حياتها اليومية باستقلالية وكرامة.
وتُعد المبادرة إحدى المبادرات الوطنية الرائدة التي تعكس وعي المجتمع السعودي، وحرصه على دمج ذوي الإعاقة في مسارات التنمية، بوصفهم جزءًا فاعلًا من النسيج الاجتماعي والاقتصادي للمملكة.